تحديث للسؤال برقم 1
لا فائدة من سؤالي أوافقك ..و لكن اعترض على اضافتك في هذا الوقت .. فمتى كان للهراء على الإنترنت فائدة ؟!
أومتى كان صوت العقل مسموعا ؟!
تحديث للسؤال برقم 2
أنا سوري .
إن كنت لا تعلم أن النظام بهذه الدموية لما لم تسمع من يعلم ؟!
عذر أقبح من ذنب ...
تونسي ...
هذا السؤال موجه إلى المحرضين على الثورة في بدايتها .
إنه السؤال الذي سيكتب التاريخ !!
ليلي ...
الحمد لله أن الشعب السوري صبور !!
عن أي صبر تتلكمين ؟
عن حمل السلاح و تفجير حرب طائفية وووووووووو ....
( و سواء عليكم أجزعتم أم صبرتم )
صديقي جزائري ..
لم أفكر حتى بالحوار .. بل أردت طرخ سؤال بلا أي هدف سوى فشة خلق !!!
أشكر لك مشاعرك الطيبة .