الى متى هذه العنصريات هذه التي أصابتنا بالملل لكثرة أثارتها بالاسئله
والتي تسبب اثارة للفتن
تارة طائفيه
وتارة عرقيه
يا اخوتي
اذا كان الحديث سياسيا فناقشوا بالسياسه بقوة وجراءه وان كان هناك تحفظاً وخوفاً فدعوا السياسة لاهلها
وان كان دينيا فتأنى الاجابه فعل لقارءها ان يستفيد من هدوء اعصابك ويقتنع
وان كان فليس هنالك من هو الافضل من الاخر ...سوى بما يضمره بقلبه
وان استمر الخوض بالحديث عن الطوائف فسيكون للمكان لون السواد العديم الفائدة
أرجوا التفكير عميقاً
دعواتي للجميع