السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

فرار عمر من الزحف يوم الخندق

0 تصويتات
سُئل أبريل 8، 2015 في تصنيف السيرة النبوية بواسطة يامن (155,700 نقاط)
فرار عمر من الزحف يوم الخندق
تحديث للسؤال برقم 1
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد  ] 24573 - حدثنا : يزيد قال : ، أنا : محمد بن عمرو ، عن أبيه ، عن جده علقمة بن وقاص قال : أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس ، قالت : فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فإلتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه ، قالت : فجلست إلى الأرض ، فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول : ليت قليلاً يدرك الهيجا جل   *  ما أحسن الموت إذا حان الأجل قالت : فقمت فإقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين ، وإذا فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم رجل عليه سبغة له ، يعني مغفراً ، فقال عمر : ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاءً أو يكون تحوز ؟! قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إنشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها قالت : فرفع الرجل السبغة ، عن وجهه ، فإذا طلحة بن عبيد الله ، فقال : يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلاّ إلى الله عز وجل .... الرابط: http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=23947 إبن كثير  - البداية والنهاية - سنة خمس من الهجرة النبوية - غزوة الخندق - غزوة بني قريضة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 87 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد  ] - وقد رواه الإمام أحمد من وجه آخر ، عن عائشة مطولاًً جداً وفيه فوائد فقال : ، حدثنا : يزيد ، أنبئنا : محمد بن عمرو عن أبيه ، عن جده علقمة بن وقاص ، قال : أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو الناس فسمعت وئيد الأرض ورائي ، فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه قالت : فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، فمر وهو يرتجز ويقول : لبث قليلاً يدرك الهيجا حمل    *  ما أحسن الموت إذا حان الأجل قالت : فقمت فإقتحمت حديقة فإذا نفر من المسلمين ، فإذا فيها عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه سبغة له ، تعنى المغفر ، فقال عمر : ما جاء بك والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاءً أو يكون تحوز ، فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض فتحت ساعتئذ فدخلت فيها فرفع الرجل السبغة ، عن وجهه فإذا هو طلحة بن عبيد الله ، فقال : يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلاّ إلى الله عز وجل .... الرابط: http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=349&idto=349&bk_no=59&ID=385‏
تحديث للسؤال برقم 2
الهيثمي  - مجمع الزوائد - كتاب المغازي والسير - باب غزوة الخندق وقريظة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 136 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد  ] 10155 - وعن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفوا آثار الناس ، فسمعت وئيد الأرض من ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فإذا أنا بسعد من معاذ ومعه إبن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه قالت : فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول : ليت قليلاًً يدرك الهيجا حمل   *  ما أحسن الموت إذا حان الأجل قالت : فإقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين وإذا فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم رجل عليه تسبغة له يعني المغفر ، فقال عمر : بما جاء بك لعمري إنك لجريئة وما يؤمنك أن لا يكون تحوز ؟! قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إنشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها ، قالت : فرفع الرجل التسبغة ، عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله ، فقال : ويحك يا عمر ، إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز والفرار إلاّ إلى الله تعالى .... الرابط: http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2090&idfrom=10178&idto=10210&bookid=87&startno=18 الذهبي -  سير أعلام النبلاء - الصحابة رضوان الله عليهم - سعد بن معاذ - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : (  284 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد  ] - يزيد بن هارون : ، أنبئنا : محمد بن عمرو بن علقمة ، عن أبيه ، عن جده ، عن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس ، فسمعت وئيد الأرض ورائي ، فإذا سعد ومعه إبن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه. فجلست ، فمر سعد وعليه درع قد خرجت منه أطرافه ، وكان من أطول الناس وأعظمهم ، فإقتحمت حديقة ، فإذا فيها نفر فيهم عمر ، فقال : ما جاء بك ؟ والله إنك لجريئة ! ما يؤمنك أن يكون بلاءً ؟ فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إشتقت ساعتئذ ، فدخلت فيها وإذا رجل عليه مغفر ، فيرفعه ، عن وجهه ، فإذا هو طلحة ، فقال : ويحك ! قد أكثرت ، وأين التحوز والفرار إلاّ إلى الله .... الرابط: http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=68&idto=69&bk_no=60&ID=64‏
تحديث للسؤال برقم 3
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
...