دخلت إيران القضية الفلسطينيه من البوابة الحمساوية بذريعة الممانعة المكذوب عليها
وبعد أن انكشفت وتعرت وصارت قديمه ومعروفة ومكروهة الأهداف والمصالح المرتبطة باليهود والأمريكان
لابد من لاعب جديد يواصل السير على نفس الخطى ويكون له نفس المكانة والثقة لدى اليهود وله صله بالعرب او بعضهم
وأقصد هنا الحليف الإستراتيجي لليهود تركيا وأما البوابة هذه المرة ستكون دولة فلسطينيه !!!
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2011/06/110624_turkey_palestinian_state.shtml
اعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان دعم بلاده القوي لسعي الفلسطينيين للحصول على اعتراف الامم المتحدة بدولتهم المستقلة.
وعقب لقائه بالرئيس الفلسطيني محمود عباس الجمعة في انقرة، قال اردوغان ان تركيا "ستحشد" الدعم لمساعدة الفلسطينيين على اقامة دولتهم المستقلة.
وقال اردوغان كذلك ان تركيا مستعدة للمساهمة في جهود الفلسطينيين لتشكيل حكومة وحدة وطنية.
وكان وزير الخارجية التركي احمد داوود اوغلوا عقد لقاءات منفصلة هذا الاسبوع مع عباس والقيادي في حركة حماس خالد مشعل، بعدما الغي اجتماع في مصر لاتمام اتفاق المصالحة الوطنية الفلسطينية.
وقد اكد عباس مجددا الالتزام بالوحدة الفلسطينية قائلا: "لا عودة عن طريق المصالحة".
وكان مقرر ان يلتقي عباس مع مشعل الثلاثاء في القاهرة، لكن الاجتماع تاجل بسبب زيارة عباس لتركيا التي استغرقت اربعة ايام.
الا ان الخلاف حول من يتولى منصب رئيس الحكومة الفلسطينية يعيق تشكيل حكومة الوحدة الوطنية واتمام اتفاق المصالحة.
وقال عباس في انقرة: "سنبذل كل ما يمكن من جهد حتى تتحقق وحدة امتنا ونشكل حكومة انتقالية".
تحديث للسؤال برقم 1
تركيا تحاول التملص من العلمانية ونبذ ثوبها وحتى رئيسها يشارك الشيعة ويحتفل معهم
أكثر من السنة ولم أسمعه في خطاباته ذكر لفظ الجلالة عز وجل
ماهو الدور التركي حتى لا نضخم ما لا يستحق فلتعدد ؟؟؟
أما الدور المجوسي فالكل يعرف وقد فسدت بضاعتهم وردت اليهم
ولا يرد ماءهم الفاسد الآن الا الغافلون والمغفلون
تحديث للسؤال برقم 2
الجيش التركي دائماً يرعد ويهدد كل من يمس علمانية اتاتورك من يزعمون انه مؤسس تركيا
والبقية مجرد سياسيون لا يجيدون غير الدبلوماسية والكلام لا غير
تركيا لم تستطع الدفاع عن نفسها بعد قتل طاقم اسطول الحرية وحتى الآن تجتعجع والقواعد
العسكرية اليهودية والأمريكية معروفة في تركيا
تحديث للسؤال برقم 3
في مايو 2005م، قام أردوجان بزيارةٍ للكيان الصهيوني، والتقى بالرئيس الإسرائيليِّ آنذاك موشيه كاتساف، ثم رئيس الوزراء الهالك أرييل شارون، وزار نصب ياد فاشيم لتكريم ذكرى ضحايا
"محرقة اليهود في الحرب العالمية الثانية"، ووقتها قالت تحليلاتٌ موثوقةٌ إنَّ أردوجان والدِّبلوماسيَّة التًُّركيَّة رمت من وراء هذه الزيارة التَّخطيط لدورٍ جديدٍ في المنطقة، تمثِّل فيه جسرًا بين الكيان
الصهيوني من جانبٍ والفلسطينيين وسوريا والدول العربيَّة من جانبٍ آخرٍ؛ لتستكمل صورتها المعلَنة من قبل، وهي كونها تمثل نموذجًا للديمقراطيَّة التي تهدف الإدارة الأمريكيَّة إلى تعميمها في المنطقة، إضافةً
إلى الأهداف التُّركيَّة الأخرى الخاصة بمحاولاتها من التقرب للاتحاد الأوروبي والولايات المُتَّحدة.
تحديث للسؤال برقم 4
هذا فضلاً عن العلم الصهيوني الذي يرفرف على الأراضي التركية
تحديث للسؤال برقم 5
دليل عملي على عمق المصالح والتشكيك بالدور التركي
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/580FDC22-21F1-487D-AD6B-54D7F09AE64E.htm?GoogleStatID=9
وديع عواودة-حيفا
تواصل تركيا وإسرائيل جهودهما لتحقيق تسوية تنهي الأزمة بينهما قبل صدور قرار لجنة أممية اليوم الخميس حول الهجوم على سفينة تركية.
وتدهورت علاقات الطرفين بعد الهجوم على سفينة "مرمرة" وهي في طريقها لكسر حصار غزة في مايو/ أيار 2010.
وكرّر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رغبة إسرائيل في ترميم العلاقات مع أنقرة.
الاعتذار
وقال نتنياهو في مؤتمر صحفي بالعاصمة الرومانية بوخارست أمس إنه لا يستطيع الآن التطرق للخطوات العملية التي تتخذ لتحقيق الهدف، لكنه أشار إلى أن تل أبيب واعية لحقيقة عدم مشاركة أنقرة في أسطول الحرية
الثاني.
وفي خطوة اعتبرها معلقون محليون استباقية، شدد وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان أمس على أن تل أبيب معنية باستئناف العلاقات الحميمية مع تركيا، لكنه اعتبر أن أي اعتذار يعني إذلالا لإسرائيل ومسّا بأمنها
القومي
ضغوط أميركية
ويواصل وزير الشؤون الإستراتيجية موشيه يعلون مباحثات في نيويورك مع مسؤولين أتراك كبار في محاولة لتسوية الأزمة.
وأفادت صحيفة هآرتس نقلا عن مصدر سياسي إسرائيلي رفيع أن مداولات حثيثة تجري برعاية وضغوط أميركية، وأشارت إلى أن الخلاف يكمن في المطلب التركي بأن تعتذر إسرائيل.
ونقلت عن صحيفة حريات التركية قولها إن الجانبين يعملا كالأخصائيين اللغويين لانتقاء الكلمة التي يمكن أن تفهم بالتركية ما يشبه الاعتذار لكنها لا تساوي ذلك بالعبرية