دائما يقولون كان معاوية الخنزير مصيبا في ذبحه لحجر الذي كان يوما ما قائدا في جيش الفاروق
و الذي قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «يُقتل بمرج عذراء نفر يغضب لهم أهل السماوات»
حج معاوية بعد قتله حجراً وأصحابه فمر بعائشة «واستأذن عليهافأذنت له، فلما قعد قالت له: يا معاوية أأمنت ان اخبئ لك من يقتلك ؟ قال: بيت الامن دخلت، قالت: يا معاوية أما خشيت اللّه في قتل حجر وأصحابه
؟(الطبري (ج 6 ص 156))». وقالت: «لولا انا لم نغير شيئاً الا صارت بنا الامور الى ما هو اشد منه لغيَّرنا قتل حجر، أما واللّه ان كان ما علمتُ لمسلماً حجاجاً معتمراً( ابن الاثير (ج 3 ص 193))».
كان ابن عمر - منذ أخذ حجر - يتخبر عنه فأخبر بقتله وهو بالسوق فأطلق حبوته وولى وهو يبكي(الطبري (ج 6 ص 153)).
فقيه الصحابة ابن عمر يبكي حجراً الذي قتله الخنزير معاوية
قال الحسن البصري
تحديث للسؤال برقم 1
ابن المنيوكة (تكفينيے الذڪرى)
ههههههههههههههههههههه شفتني نايم فوق أمك ولا اختك متعة ولا كيف حتى تقول رافضي