.
.
- هذا جزء من رواية يسمعون حسيسها التي تصف حالة سجين سوري ..
مقتبسه من قصه حقيقيه إقرأ :
- [ في يومـ الحلاقه كان يتمـ جزء من هذه الأهوال التي لا تصدق ..
قال أحد العساكر لأحد هؤلاء البلديات و كان تحت يده أحد المساجين
الذين حقد عليهمـ ذلك العسكري أما البلديه فكان يحلق لهذا السجين
اقترب العسكري من البلديه و موسى الحلاقه بين يديه يحلق للسجين
همس العسكري في أذن البلديه و تراجع إلى الخلف .. ابتسم البلديه
نصف ابتسامه و هز رأسه و ظل صامتا .. بعد أقل من دقيقه بدأ السجين
يصرخ و يستغيث و يقفز مكانه كانت يداه مقيدتين فلم يستطع ان يتدارك
نفسه اجتمع عليه عدد من الحرس استمر في صياحه و استمر الدم
يثعب من جهة اذنه تقدم البلديه الى العسكري الذي وشوشه و قدم له
ما في يده .. وفيما كان صراخ السجين يتعالى و الحرس يلتفون حوله
يوسعونه مع ذلك ضرباً كان العسكري يمد اصابعه التي التقطت اذن تلك الضحيه
و يضعها تحت اسنانه و يعض عليها كأنه يفرغ شحنه عاليه من الحقد و الضغينه
ثم يلوك تلك الأذن بين فكيه ثم يلفظها و يتبع ذلك بسيل من الشتائم ]
تحديث للسؤال برقم 1
حقيقيه و هناك أفظع .