-
أولًا:مصر أم الدنيا, و ذلك لأن لمصر جذور ضاربة في أعماق التاريخ و الأديان
من ذلك:
أسرة نبي الله موسى عليه السلام-مصريَّة-
نبي الله يوسف عاش بها هو و والداه و إخوته-الأسباط-
و كذلك مؤمنُ آلِ فرعونَ مصريّ و لقمان الحكيم مصريّ
و مقولة"مصر أم الدنيا" قالها المؤرخ التركي " أوليا جلبي" في حديثه عنها خلال عهد الدولة العثمانية
ينظر:سياحتنامه مصر ص209.
ندلفُ إلى " مصر أم العرَب"
و ذلك لأن السيدة هاجر-زوج الخليل إبراهيم و أم إسماعيل-أبي العرب-عليهم السلام-مصريَّة
( و ما فُجِّرَ ماءُ زمزم إلا كرامةً لمصرية)
و كذلك السيدة"مارية القبطية زوج رسول الله "محمد"صلى الله عليه و سلم مصريَّة.
وطني و صباي و أحلامي وطني و هواي و أيامي.
مصرية-