السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما معنى الزواج المسيار وجزاكم الله الخير ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 12، 2015 في تصنيف الزواج بواسطة تيم (154,510 نقاط)

27 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة رشا (156,930 نقاط)
ما هو زواج المسيار؟؟؟
زواج المسيار
اللجنة العلمية
وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: تعريفه:
في اللغة: المسيار لغة من السير، وفي المضي في الأرض، يقال: سار يسير مسيراً وتسايراً وسيرورة إذا ذهب.
وتقول العرب: سار القوم يسيرون سيراً ومسيراً، إذا امتد بهم السير في جهة توجهوا لها، والتساير تفاعل من السير، ومسيار صيغة مبالغة، يوصف بها الرجل كثير السير، تقول: رجل مسيار وسيار "لسان العرب".
وسمي به هذا النوع من النكاح؛ لأن المتزوج لا يلتزم بالحقوق الزوجية التي يلزمه بها الشرع؛ فكأنه زواج الساير أو الماشي الذي يتخفف في سيره من الأثقال والمتاعب، فالمسيار إذن هو المرور وعدم المكث
الطويل.
المسيار في الاصطلاح: هو الزواج الذي يذهب فيه الرجل إلى بيت المرأة ولا تنتقل المرأة إلى بيت الرجل؛ وفي الغالب تكون هذه الزوجة ثانية، وعنده زوجة أخرى هي التي تكون في بيته وينفق عليها.
وعرفه الشيخ عبد الله بن منيع: الذي أفهمه من زواج المسيار - وأبني على فهمي ما أفتي به حوله - أنه زواج مستكمل لجميع أركانه وشروطه، فهو زواج يتم بإيجاب وقبول وبشروطه المعروفة من رضا الطرفين، والولاية،
والشهادة، والكفاءة، وفيه الصداق المتفق عليه، ولا يصح إلا بانتفاء جميع موانعه الشرعية. وبعد تمامه تثبت لطرفيه جميع الحقوق المترتبة على عقد الزوجية من حيث النسل، والإرث، والعدة، والطلاق، واستباحة
البضع، والسكن، والنفقة، وغير ذلك من الحقوق والواجبات، إلا أن الزوجين قد ارتضيا واتفقا على ألا يكون للزوجة حق المبيت، أو القسم، وإنما الأمر راجع للزوج متى رغب زيارة زوجته – المسيار – في أي ساعة من
ساعات اليوم والليلة فله ذلك(1).
وقيل في تعريفه: هو ا لزواج المستكمل لجميع شروطه وأركانه، فهو زواج يتم بإيجاب وقبول، وبشرطه المعرفة، إلا أن الزوجين قد اتفقا على ألا يكون للزوجة حق المبيت ولا الحقوق المالية؛ وإنما الأمر راجع للزوج
متى رغب في الزيارة في أي ساعة من ساعات اليوم والليلة، فله ذلك، ولعل هذا ما كان يعرف في أيام الحسن البصري رحمه الله بزواج النهاريات. (مجلة الأسرة، العدد 467).
ويفهم من هذا التعريف: أن الزواج يعفي من واجب المسكن والنفقة والتسوية في القسم بينها وبين زوجته أو زوجاته، تنازلاً منها فهي تريد رجلاً يعفها ويحصنها، دون أن تكلفه شيئاً، لاستغنائها بما لديها من مال
وكفاية تامة. (حول زواج المسيار ص 4).
المطلب الثاني: الفرق بينه وبين الأنكحة الأخرى، خاصة العرفي والسر:
بالنظر إلى تعريفات زواج المسيار يمكن القول بأنه لا فرق بينه وبين الزواج الشرعي إلا من جهة تنازل الزوجة عن بعض حقوقها، وإسقاطها لما يجب لنا من نفقة وسكن وقسم ونحو ذلك، ولولا هذه التنازلات من قبل
الزوجة لكان قريباً من الزواج الشرعي الذي جرى به التعامل بين الناس.
ولكن لما كان هذا الزواج يغلب عليه التواصي بالكتمان الذي ربما يكون وسيلة في إنكار نسب الولد، وقد يجترئ بعض الناس على التقصيرا لمشين فيما يثبت للمرأة من حقوق، وعلى هذا نرى أنه نكاح غير صحيح لما واكبه
من إخلال حقوق الزوجة ومن تعريض المرأة للإساءة والتقصير، وقد بينا فيما سبق مكانة الزواج في الإسلام الذي يشترط له الإعلان والإظهار وإشاعته بين الناس بكل الوسائل.
الفرق بين المسيار والزواج العرفي:
يمكن القول بأن الفرق بين الزواج العرفي والمسيار، أن الزواج العرفي زواج شرعي قد استكمل جميع شروطه وأركانه، وقد كان هو الزواج المتعارف عليه طيلة ثلاثة عشر قرناً بين المسلمين، وقد جاءت تسميته بالعرفي
بعد أن ألزمت الدولة بتسجيل عقد الزواج في المحاكم الشرعية أو دوائر خاصة.
وعلى ذلك فالنقص الذي يكمن في الزواج العرفي كما أسلفنا هو نقص في توثيقه لدى المأذون أو السلطات القضائية لا غير، أما ماهيته فهو عقد استكمل جميع شروطه وأركانه، وترتب عليه جميع آثاره الشرعية والقانونية
بما فيه ثبوت حق النفقة والمبيت، لذا فإن الفارق بين هذين النوعين في ثبوت حق النفقة والمبيت في الزواج العرفي وعدم ثبوتها في زواج المسيار، وهذا لا يعني أن زواج المسيار لا يمكن أن يكون زواجاً "عرفياً"،
بل من الممكن ذلك، حينما لا يسجل لدى الدوائر القضائية، لكنه لا بد أن يكون قد استكمل جميع أركانه وشروطه المعروفة في الزواج الصحيح.
ثانياً: الفرق بين زواج المسيار وزواج السر (الذخيرة):
لكي يتضح الفرق بين زواج السر، لا من تعريف زواج السر وهو: ما يوصي فيه الزوج الشهود بكتمانه عن زوجة أخرى أو عن جماعة ولو أهل المنزل.
وعليه، فيمكن بيان الفرق بين زواج المسيار وزواج السر، بأن زواج السر فيه إيجاب وقبول، ويشهد عليه شاهدان، ويكون فيه ولي غالباً ولكن يتواصى الزوجان والولي والشهود على كتمانه وعدم إعلانه، وفيه يثبت حق
النفقة والمبيت والسكن وسائر الحقوق، ولا يسقط شيء منها كما هو الحال في زواج المسيار، غير أن الفقهاء قالوا ببطلان نكاح السر فهم إن اختلفوا في هل شرط صحة العقد الأشهاد أم الإعلان لكنهم لم يختلفوا في أن
النكاح السري يشبه البغاء فيكون باطلاً.
المطلب الثالث: حكمه الشرعي (المغني 9/484).
نظراً لأن زواج المسيار من العقود المستحدثة، فقد تباينت آراء العلماء في حكمه بين مبيح إباحة مطلقة، ومبيع مع الكراهة، وقائل بالتحريم، وهذا بيان الآراء بإيجاز:
الرأي الأول: إنه مباح مطلقاً، قال به عدد من العلماء المعاصرين، وعللوا بأن زواج المسيار زواج استوفى شروطه وأركانه، وخلا من الموانع فالأصل صحته، ولا ضرر في الاتفاق الحاصل بين الزوجين على قضية النفقة
والمبيت والقسم. وإن حقوق المرأة مكفولة ما دام العقد مسجلاً لدى الجهات الرسمية المعنية بتوثيق العقود.
وقال فريق من العلماء بالجواز مع الكراهة وعللوا: بأن هذا الزواج لا يحقق الهدف المنشود منه وهو المودة والرحمة والسكن وإنما الذي تحقق هو: المتعة والأنس فقط وعدم تحقق كل الأهداف المرجوة قد يبطل
العقد.
وأيضاً: إن زواج المسيار وإن بدا صحيحاً في الظاهر لتوافر أركانه وشروطه إلا أنه زواج تنعدم فيه مسؤولية الرجل في التربية والرعاية والإشراف والإعانة على شؤون الحياة وظروفها القاسية.
الرأي الثالث: أن زواج المسيار ممنوع وعلل من قال بذلك: بأن هذا الزواج يتنافى مع مقاصد الزواج في الشريعة إذ إن الزواج في الإسلام يقوم على أركان ثلاثة: المودة، الرحمة، السكنى، الواردة في سورة الروم
الآية 21، وزواج لا تتوافر له هذه الأركان لا يصح، لأن هذا الأسلوب في الزواج يتنافى مع قوله تعالى: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا
أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ) (النساء: من الآية34)، على أن هذا الزواج يظهر فيه استغلال حاجة المرأة حيث يتمتع بقضاء الوطر دون أن يحقق للمرأة كل الأهداف السامية للزواج، قال تعالى: (وَلَهُنَّ مِثْلُ
الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (البقرة: من الآية228)، وفي زواج المسيار لا يتحقق للمرأة ما يثبت لها بالزواج في الإسلام والرجل في هذه
الحال منتهز لرغبة المرأة في العفاف وتحصين نفسها.
ولا ريب أن الرجل راع في بيته ومسؤول عن رعيته، فأية مسؤولية تحملها مثل هذا الرجل إذ كيف يتسنى له الإشراف على تربية الأولاد وتعليمهم وحمايتهم من التشرد والضياع حيث لا تقوى الأم غالباً على متابعة
أولادها في الشارع وفي المدارس، وغالباً ما يؤول هذا النوع من الزيجات إلى مفاسد وأضرار ولذلك إباحته مطلقاً قد تفضي إلى ذهاب مقصود الشارع من تشريع الزواج والأولى أن يضبط بضوابط متناسقة بحيث يلبي حاجة
المجتمع مع الحفاظ على مقصود الشارع في الزواج وأن تكون الفتوى بإباحته مقتصرة على من احتاج إليه ولم يجد حلاً سواه ويجب اتخاذ الوسائل والإجراءات لمنع انتشاره في المجتمع بالرغم من عدم الجزم بحرمته أو
بطلانه.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
برأي هو نفس زواج المتعة عند الشيعة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
الحمد لله
فقد شرع الله الزواج لأهداف متعددة، منها تكاثر النسل والحفاظ على النوع الإنساني وإنجاب الذرية، ومنها تحقيق العفاف وصون الإنسان عن التورط في الفواحش والمحرّمات، ومنها التعاون بين الرجل والمرأة على شؤون
العيش وظروف الحياة والمؤانسة، ومنها إيجاد الود والسكينة والطمأنينة بين الزوجين، ومنها تربية الأولاد تربية قويمة في مظلة من الحنان والعطف.
قال الله تعالى : ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )
سورة الروم/21 .
قال السعدي (1/639) :
" بما رتب على الزواج من الأسباب الجالبة للمودة والرحمة فحصل بالزوجة الاستمتاع واللذة والمنفعة بوجود الأولاد وتربيتهم، والسكون إليها، فلا تجد بين أحد في الغالب مثل ما بين الزوجين من المودة والرحمة "
انتهى .
وفي السنوات الأخيرة ظهر ما يسميه الناس : " زواج المسيار " وهذه التسمية جاءت في كلام العامة، تمييزاً له عما تعارف عليه الناس في الزواج العادي، لأن الرجل في هذا الزواج يسير إلى زوجته في أوقات متفرقة
ولا يستقر عندها .
صورته المعروفة :
هو زواج مستوفي الشروط والأركان ، ولكن تتنازل الزوجة عن بعض حقوقها الشرعية باختيارها ورضاها مثل النفقة والمبيت عندها .
الأسباب التي أدت إلى ظهور هذا النوع من الزواج :
كثرة عدد العوانس والمطلقات والأرامل وصواحب الظروف الخاصة .
رفض كثير من الزوجات لفكرة التعدد ، فيضطر الزوج إلى هذه الطريقة حتى لا تعلم زوجته الأولى بزواجه .
رغبة بعض الرجال في الإعفاف والحصول على المتعة الحلال مع ما يتوافق وظروفهم الخاصة .
تهرّب البعض من مسؤوليات الزواج وتكاليفه ويتضح ذلك في أن نسبة كبيرة ممن يبحث عن هذا الزواج هم من الشباب صغار السن .
وينبغي أن يعلم أن هذه الصورة من النكاح ليست هي الصورة المثلى والمطلوبة من الزواج ، ولكنها مع ذلك صحيحة إذا توفرت له شروطه وأركانه ، من التراضي ، ووجود الولي والشهود . . . إلخ . وبهذا أفتى سماحة الشيخ
عبد العزيز بن باز رحمه الله .
ذلك لأن من حق المرأة أن تتنازل عن حقوقها أو بعضها المُقَرَّرة لها شرعًا، ومنها النفقة والمسكن والقَسْم في المَبيت ليلا، وقد ورد في الصحيحين أن سَودة وَهَبَتْ يومَها لعائشة رضي الله عنهما ، ولو كان
هذا غيرَ جائز شرعًا لَمَا أقره الرسول صلى الله عليه وسلم. وكل شرط لا يُؤثر في الغرض الجوهريّ والمقصود الأصليّ لعقد النكاح فهو شرط صحيح، ولا يَخِلُّ بعقد الزواج ولا يبطله.
قرار المجمع الفقهي :
جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي في دورته الثامنة عشرة المنعقد بمكة ما يلي :
" يؤكد المجمع أن عقود الزواج المستحدثة وإن اختلفت أسماؤها وأوصافها وصورها لا بد أن تخضع لقواعد الشريعة المقررة وضوابطها من توافر الأركان والشروط وانتفاء الموانع "
وقد أحدث الناس في عصرنا الحاضر بعض تلك العقود المبينة أحكامها فيما يأتي :
إبرام عقد زواج تتنازل فيه المرأة عن السكن والنفقة والقسم أو بعض منها وترضى بأن يأتي الرجل إلى دارها في أي وقت شاء من ليل أو نهار .
ويتناول ذلك أيضاً إبرام عقد زواج على أن تظل الفتاة في بيت أهلها ثم يلتقيان متى رغبا في بيت أهلها أو في أي مكان آخر حيث لا يتوفر سكن لهما ولا نفقة .
هذان العقدان وأمثالهما صحيحان إذا توافرت فيهما أركان الزواج وشروطه وخلوه من الموانع ، ولكن ذلك خلاف الأولى " اهـ.
وقد حقق هذا الزواج بعضاً من المصالح والمنافع للرجل والمرأة معاً :
تقول بعض المتزوجات بهذه الطريقة:
" هذا الزواج على الرغم من كثرة التنازلات التي تقدمها المرأة في سبيل أن تتزوج من إنسان ترضاه إلا أنه بالتأكيد يوفر لها بعض الاطمئنان والرضا والحرية الشخصية والأمل في مستقبل متجدد وذرية صالحة. ولذلك
أنا لا أعترض على هذا الزواج وأطالب بنشر التوعية للمجتمع بشأنه كي يفهم الناس معناه وأسبابه وظروفه وفوائده وأضراره ".
وأخرى تحكي نجاحها في هذا الزواج وتقول : أنا لا أحلم بأكثر من ذلك، وأشكر ربي على كل النعم التي أنعم بها علي.
وثالثة تقول : تزوجت بهذه الطريقة ، وبصراحة أقول : إنني قد استطعت تحقيق النجاح في التجربة ووصلت إلى الاستقرار النفسي ، وأعتقد أن إمكانية تطبيقها في المجتمع ممكنة مع توافر الوعي والنضوج التام بين
الطرفين ، كما أنها تحمي المرأة فعلا عندما تكون في ظروف معينة مثل ( العانس والأرملة والمطلقة أو التي تعجز عن إيجاد الزوج المناسب ) من الوقوع في الحرام أو العيش دون زواج .
ورابعة تقول : لقد عايشت تجربة زواج المسيار لفترة وجيزة وأقول إنها تجربة تحتمل نسبة 90 في المائة من النجاح بشرط اتفاق الطرفين والانسجام بينهما.
ولا ننكر أن هناك أضراراً قد تحصل بسببه:
قد يتحول الزواج بهذه الصورة إلى سوق للمتعة وينتقل فيه الرجل من امرأة إلى أخرى، وكذلك المرأة تنتقل من رجل لآخر.
الإخلال بمفهوم الأسرة من حيث السكن الكامل والرحمة والمودة بين الزوجين .
قد تشعر المرأة فيه بعدم قوامة الرجل عليها مما يؤدي إلى سلوكها سلوكيات سيئة تضر بنفسها وبالمجتمع .
عدم إحكام تربية الأولاد وتنشئتهم تنشئة سوية متكاملة ، مما يؤثر سلباً على تكوين شخصيتهم.
فلهذه الأضرار المحتملة فهذه الصورة من صور النكاح ليست هي الصورة المثلى المطلوبة ، ولكنها تبقى مقبولة في بعض الحالات من أصحاب الظروف الخاصة .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة صبا (149,700 نقاط)
هذا الزواج ظهر في السعودية من الكلمة العامية ( سير علينا ) فجاء زواج المسيار  هذا والله اعلم وانا لاأفتي لكن الذي اعلمه انه جاء من هذا اللفظ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
زواج المسيار : هو زواج صحيح ، ولكن تختلف فيه نية المتزوج ... فمن تزوج المسيار لعدم قدرته على الزواج المعروف ... وقام بواجبات الزواج الشرعيه فلا مشكله في ذلك
..
اما من تزوج مسيار بنية التمتع ثم الطلاق ، فهو يدخل في اشكالية زواج المتعه ، وهو محرم...
زواج المتعه : محرم ،،، لانه عقد منتهي بمدة محدده ، فمثلا اذا رأى شخص ما امرأة اعجبته فله ان يطلبها المتعه لفترة يوم مثلا او اسبوع بمبلغ محدد ...
ولا اجد فرق بين المتعه ، ، والزنا مقابل مبلغ يتفق عليه الطرفين ...
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
زواج المتعة ايضا فيه شهود وكتاب حال اي زواج لكنه محدد بمدة له سلبياته حال زواج المسيار الذي له سلبياته والتي لاتشجع عليه الاهالي وتعددت الاسماء والزنا
واحد
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة وائل (146,520 نقاط)
الزواج المسيار هو ان تتزوج المراة الرجل ولكن ان تتخلى المراة عن حقها الشرعي وهو السكن اي ان تبقى في بيت اهلها وهذا الزواج في اعتداء على حقوق المراة وهو حرام
والله اعلم.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
ان يبقى كلا الزوجين ببيتة
وفى مواعيد بينهم يلتقوا ويحصل بينهم ما يعف به كل واحد منهما الاخر عن الوقوع فى الرزيلة
وهوا من رائى اخر حل لمن لم تجد او يجد فرصة للزواج
لكن اغلب الهالى طبعا رافضين للفكرة لصعوبتها
ولكنه مشروع وحلال على مذهب اغلب الاامة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة حمادة (153,490 نقاط)
الزوج يبقي زوجته عندا أهلها أو في البيت ويتركها ..ثم يعود في وقت لاحق(يسير عليها)ويذهب من عنده.......ز
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
اتركه فلا يفضله هذا الشيخ....تحولوا الى النهاري....
زواج جديد ‏( نهاري )‏
خذ عندك زواج جديد ‏( نهاري )‏ وبعدين بيصير انتساب ومنازل وليلي هههههههه
المعبي: الزواج النهاري شرعي وسيحل محل المسيار
الرياض- الوئام-فيصل الاحمد:
ذهب الدكتور أحمد المعبي ـ المأذون الشرعي وعضو المحكمين في وزارة العدل بالمملكة ـ إلى جواز ما يسمى بـ "الزواج النهاري"، وقال إنه "زواج شرعي" ما دامت توافرت فيه الشروط الأربعة للزواج، مؤكدا على "أن
العبرة بالمعاني وليست بالألفاظ، ؟؟؟ فإذا توافرت في هذا الزواج أركان النكاح وشروطه فإنه يعد صحيحا".
وفي تعريف المعبي للزواج النهاري قال أثناء حديثه في برنامج "صباح الخير يا عرب" على (ام بي سي) أمس: إذا اشترطت المرأة على زوجها ألا يأتيها إلا في النهار فإن ذلك يعتبر "زواجا نهاريا"، معتبرا أن ذلك من
الشروط التي يمكن أن تضعها المرأة في عقد الزواج والتي أجازها الفقهاء.
وعزى أسباب بروز ظاهرة "الزواج النهاري" إلى ما أفرزته الحضارة وظروف الحياة، مشيرا إلى اضطرار بعض الرجال إلى التعدد دون معرفة الزوجة الأولى نظرا لحساسيتها الزائدة، فيحرص على أن يتزوج سرا حتى لا يصدمها،
وقد تشترط عليه الزوجة الثانية في عقد الزواج أن يصبح "نهاريا".
وقال إن "الزواج النهاري" سيحل محل "المسيار"، لأن الأخير يخلو من الديمومة، ؟؟؟؟؟؟؟
وغالبا ما يكون لفترة مؤقتة، بعكس الزواج النهاري المستمر والدائم، مشيرا إلى أن الزوجة قد تكون نهارية أو ليلية بحسب ظروف عملها.
وتباينت آراء الشارع السعودي بخصوص هذا النوع من الزواج، حيث عَدَّه البعض تشتيتا للأسرة، فيما رأى آخرون أنه يمثل حلا للفتيات العاملات بوظائف تستلزم وجودهن بمقر وظيفتهن ليلا، مما يجعل حياتهن الزوجية تتم
في فترة النهار فقط.
************************
تخبطا بعد تخبط والبركة في ابطال فاقدي العقول وتناقضاتهم الطريفة
ان ما يدعو للشفقة على امثال هؤلاء ان لا يشغلهم شاغل الا الغرائز البهيمية فاستحوذت على ادمغتهم فاصبحوا كالانعام او دونهم وها هم يتفننون في الوسائل بين الانتحار و ٧٠ شيطانا ينتضرهم وبين زواج المسيار
والمصياف والنهاري والليلي وغيره يسيرون على غير هدى صم بكم عمي فهم لا يفقهون
هذه نتيجة الاعراض عن قانون الله في الزواج
حرموا الحلال فاضطروا أن يفتحوا أبواب أخرى
و إلى الله المشتكى
هيك قالوا...انا مادخلني...
...