عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر رجلا فيصلي بالناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون
الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار * ( صحيح ) هذا الحديث الثاني يبين شدة عذاب وعقوبة من تقام الصلاة ولا يحضرها
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا * ( صحيح ) ذا الحديث خاص في صلاة العشاء والفجر وذنب وعقوبة
المتخلف عنها بوصفه منافق
الرابع وو قول رب العزة جل جلال في الاية ( فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشوات فسوف يلقون غيا ) قال عمر بن عبد العزيزالخليفة الخامس رحمه الله بخوص هذه الأية لم يتركوها بالكلية وانما ضيعوا
وقتها ولم يصلوها بوقتها .
وهناك الكثير من الأحاديث الدالة علة خطر ترك الجماعة وكانوا الصحابة يعتبرون المتخلف عنها منافق معلوم النفاق والعياذ بالله نكتفي بهذا القدر