السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

لماذا اول من لقب بامير المؤمنين كان الامام علي؟على خلاف الخلفاء الثلاثة السابقيين!

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 13، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة ورندا (151,320 نقاط)

43 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
أقوال في كثرة فضائل امير المؤمنين علي ابن ابي الب عليه السلام من كتب اهل السنة
1 ـ قال أحمد(1) و إسماعيل القاضي(2) والنسائي(3) وأبو علي النيسابوري(4):
«لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأسانيد الجياد أكثر مما جاء في علي»(5).
____________
(1) هو الإمام المحدث أحمد بن حنبل (ت: 241 هـ)، صاحب المذهب.
(2) هو الإمام العلامة الحافظ شيخ الاسلام، أبو اسحاق، إسماعيل بن إسحاق بن إسماعيل بن محدث البصرة حماد بن زيد بن درهم الأزدي، مولاهم البصري المالكي قاضي بغداد، وصاحب التصانيف، المتوفى 282 هـ. انظر
ترجمته في «سير أعلام النبلاء»: 13 / 393، مؤسسة الرسالة.
(3) هو الحافظ الشهير أحمد بن شعيب النسائي (ت: 303 هـ)، صاحب السنن.
(4) هو أبو علي الحسن بن علي بن زيد بن داود النيسابوري (ت: 349 هـ)، قال عنه الذهبي: الحافظ الإمام العلامة الثبت...، انظر «سير أعلام النبلاء»: 16 / 51، مؤسسة الرسالة.
(5) أرسل هذا القول إرسال المسلّمات (مع اختلاف قليل في اللفظ) في كلمات جملة من الحفاظ منهم ابن عبد البر في «الاستيعاب»: 3 / 1115، دار الجيل، لكنه اقتصر على نسبة القول إلى الثلاثة ولم يذكر أبا علي
النيسابوري، وابن حجر العسقلاني في «فتح الباري»: 7 / 91، دار السلام، وابن حجر الهيتمي في «الصواعق المحرقة»: 186، دار الكتب العلمية. وقد أفرد لفظاً لاحمد وآخر للثلاثة، والمباركفوري في «تحفة الأحوذي»:
10 / 44، دار الكتب العلمية. واللفظ منقول من «فتح الباري»، كما أخرج قول أحمد مسنداً ـ مع اختلاف قليل في اللفظ ـ جمع كثير منهم الحاكم في «المستدرك على الصحيحين»: 3 / 107، دار المعرفة والثعلبي في تفسيره
«الكشف والبيان»: 4 / 81، دار إحياء التراث العربي. والحاكم الحسكاني في «شواهد التنزيل»: 1 / 18 ـ 19، الأحاديث: 7، 8، 9، وابن عساكر في «تاريخ دمشق»: 42/ 419، دار الفكر، وشمس الدين الجزري في «أسنى
المطالب في مناقب سيدنا علي بن أبي طالب»: 47. وقد صرح في مقدمة كتابه بصحة كل ما جاء فيه. وأورد قوله أيضاً ابن الأثير في «الكامل»: 3 / 339، دار الفكر، مرسلاً إياه إرسال المسلمات، والذهبي في «تاريخ
الإسلام»: حوادث وفيات (11 ـ 40 هـ)، ص 638، دار الكتاب العربي، نقلاً بواسطة محمد بن منصور الطوسي، (الثقة عندهم)، كما أرسله ابن حجر إرسال المسلّمات في «الإصابة»: 2 / 507، دار الفكر. كما نقل المناوي قول
أحمد والنيسابوري كلاً على انفراد مرسلاً إياهما إرسال المسلّمات في «فتح القدير شرح الجامع الصغير»: 4 / 468، دار الكتب العلمية.
--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 24  
--------------------------------------------------------------------------------
2 ـ قال ابن أبي الحديد المعتزلي (ت: 655هـ) في «شرح نهج البلاغة»:
«فأما فضائله (عليه السلام)، فإنها قد بلغت من العظم والجلالة والانتشار والاشتهار مبلغاً يسمج معه التعرض لذكرها، والتصدي لتفصيلها» إلى أن قال: «وما أقول في رجل أقرّ له أعداؤه وخصومه بالفضل، ولم يمكنهم
جحد مناقبه، ولا كتمان فضائله، فقد علمت أنه استولى بنو أمية على سلطان الإسلام في شرق الأرض وغربها، واجتهدوا بكل حيلة في إطفاء نوره، والتحريض عليه، ووضع المعايب والمثالب له، ولعنوه على جميع المنابر،
وتوعدوا مادحيه، بل حبسوهم وقتلوهم، ومنعوا من رواية حديث يتضمن له فضيلة، أو يرفع له ذكراً، حتى حظروا أن يسمى أحد باسمه، فما زاده ذلك إلاّ رفعة وسموّاً، وكان كالمسك كلّما ستر انتشر عرفه، وكلّما كتم
تضوع نشره، وكالشمس لا تستر بالراح، وكضوء النهار إن حجبت عنه عين واحدة، أدركته عيون كثيرة، وما أقول في رجل تعزى إليه كل فضيلة، وتنتهي إليه كل فرقة، وتتجاذبه كل طائفة، فهو رئيس الفضائل وينبوعها، وأبو
عذرها، وسابق مضمارها، ومجلى حلبتها، كل من بزغ فيها بعده فمنه أخذ، وله اقتفى، وعلى مثاله احتذى»(1).
3 ـ قال السمهودي (ت: 911 هـ) في «جواهر العقدين»:
«ومناقب علي رضي الله عنه جليلة عظيمة شهيرة كثيرة حتى قال الإمام
____________
(1) شرح نهج البلاغة: 1 / 17، دار الكتب العلمية. طبعة مصورة على طبعة دار إحياء الكتب العربية.
--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 25  
--------------------------------------------------------------------------------
أحمد بن حنبل (رحمه الله): ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورضي الله عنهم من الفضائل ما جاء لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه»(1).
4 ـ قال ابن العماد الحنبلي (ت: 1089 هـ) في «شذرات الذهب»:
«و مناقبه لا تعد؛ من أكبرها تزويج البتول ومؤاخاة الرسول ودخوله في المباهلة والكساء وحمله في أكثر الحروب اللواء، وقول النبي أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى وغير ذلك مما يطول ذكره ويعزّ
حصره»(2).
5 ـ قال الحافظ أحمد بن الصديق المغربي (ت: 1380 هـ) في «فتح الملك العلي»:
«فإنّ الأحاديث الصحيحة الواردة بفضل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) عديدة متكاثرة، وشهيرة متواترة، حتى قال جمع من الحفاظ: إنّه لم يرد من الفضائل لأحد من الصحابة بالأسانيد الصحيحة الجياد
ما ورد لعلي بن أبي طالب (عليه السلام)»(3).
ومن هنا لا نجد حاجة لبسط كلمات علماء وأعلام أهل السنّة في فضله ومدحه والثناء عليه، وسنقتصر في هذا الفصل على ذكر جملة مما ورد في فضله من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف.
____________
(1) جواهر العقدين: 251، دار الكتب العلمية.
(2) شذرات الذهب: 1 / 85، دار الكتب العلمية.
(3) فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي: [مقدمة الكتاب].
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
السلام عليكم
لايحق لشركة قوقل استخدام مصادرها في تحريف التاريخ الاسلامي الصحيح من اجل غايات سياسية ودينية
ومثل هذه الشبهات التي تحرف معتقداتنا وعقيدتنا تعتبر اكبر خطر يواجه مستقبل اوطاننا تمهيدا لنهدمها من اجل الطامعين بها
لذا وجب رفع شكوى ضد هذه الشركة والتي تساعد على رفع ابواك كل ساقط ولاقط من اهل الكفر وحمير اليهود  لاضعاف شوكة المسلمين
ال الله تعالى :{وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} … (لأنفال:30)
كذبو الصحابة ولعنو المؤمنة الطاهرة  وحرفو القران وخالفو اهل العقيدة وكانهم هم اليهود قاتلهم الله وجعل كيدهم في نحرهم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
معذرة السؤال في أساسه تاريخيا خاطئ  
فتعلم السؤال قبل طرحه يا هذا
...