بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي جميعا،،،
تحية طيبة لكم ولكل من يقرأ كلماتي هذه،،،
الهدف من حوارنا هو طبعا النقاش البناء والحقيقي لما يدور حول مشروعية شركة كويست العالمية من حيث الحلية والتحريم،،،
فلا أظن بأن هناك عاقل في هذا الوجود يقول أنا فقط أريد أن أعترض لمجرد الإعتراض ولا أعتقد أيضا بأنه من المنطق ومن أخلاقنا الحميدة أن نقوم فقط في توجيه التهم لأي مسألة ونراشقها بالإتهامات المتعددة من
هنا وهناك دون أن نقدم الدليل القاطع والمقنع والإثبات والبرهان الأكيد لإتهاماتنا تلك أو لمجرد الإعتراض(هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين)فنحن من ملكنا النعمة الكبيرة التي آثرنا الله بها وميزنا بها عن سائر
الخلق وهي حجة القرآن الكريم حيث نجد أن الله سبحانه وتعالى وضع لنا نهجا لا يشوبه الريب والباطل إن عملنا به وإتبعنا نهجه وإقتفينا سبله ،فإذا تأملنا كتاب الله العظيم الذي تعددت نسخاته في منازلنا سنجد
أنه لم يترك صغيرة أو كبيرة إلا وضحها وفصلها بالحكمة والحجة الدامغة والتي ألزمنا بها سبحانه وتعالى ،وهكذا طلب منا الله تعالى بأن نتخذ من هذا القرآن الذي أعجز الجن والإنس في بيانه وتبيانه وحجه
وبرهانه،أن نتخذ منه سبيلا في كافة أمورنا الدينية والدنيوية ومعاملاتنا كافة بدون إستثناء ،فهو الحكم العدل والقرار الفصل ولله ترجع الأمور ،،،
فأرجو أن نتحقق أولا مما نحن في صدده ونوضح ونثبت إي إدعاء أو قول قبل البوح به ،ولنتذكر دائما بأننا يوم القيامة سنسأل عن كل شيء وسيسألنا الله تعالى عن كل صغيرة أو كبيرة قد أحصاها لنا كي يحاسبنا بها يوم
القيامة حين لا ينفع مال ولا بنون (فمن كانت لديه الجرأة أن يقف بين يدي الله تعالى يوم القيامة كي يتهم أي إنسان بتهمة ما وهو لا يملك الدليل كي يقدمه لله تعالى،فليتهم هذه الشركة بمايريد والله يفعل
مايريد،،، ) سأخبركم شيء وهو ليس بسر،،، بأن هذه الشركة ليست ملكا لي وكذلك هي ليست ملكا لأبي أو أحد أقاربي وهي كذلك ليس ملكا لأي مشترك بها يدافع عنها ويحاول جاهدا أن يقدم الصورة الصحيحة لكم عن هذه
الشركة التي ربما فيها الخير الكثير فلماذا الرفض قبل التحقق والإنكار قبل الإثبات،،، فأنا أدافع عن هذه الشركة للإطمئنان القلبي والديني أولا والواقع الملموس الذي لمسته بيدي حين وجدت هذه الشركة بأنها
غيرت حياتي وحياة الكثيرين ممن عملوا بها بجدية ومتابعة ونشاط مستمر،،،
أحبتي جميعا،،،
بداية أحيطك علما أني مشترك بهذه الشركة وطبعا كما هو حال كل مسلم ومسلمة يهتمون بالحلال والحرام ،،، سألنا أكثر من عالم دين من علمائنا الكرام الأفاضل أطال الله بأعمارهم عن شرعية هذه الشركة، وبعد أن تم
شرح العمل لهم كاملا وبالتفصيل قاموا في إعطائنا رأيهم الواضح في حلية التعامل مع هذه الشركة التي تعتمد في نظامها على (التسويق الشبكي) وليس (التسويق الهرمي) المحرم شرعا وممنوع في مختلف الدول العربية
والأجنبية الخاضع لقوانين الدولة التي منعت التعامل بالتسويق الهرمي لما له من مردود سلبي على الناس وعلى أموالهم وحياتهم كافة،،،
فالتسويق الشبكي شيء والتسويق الهرمي شيء آخر مختلف تماما في نهجه ونظامه ومصداقيته ونتائجه ومن أجل ذلك نجد التسويق الهرمي فيه حرمة في الشرع الإسلامي وفيه منع في القوانين الرسمية في الدول الغير
إسلامية،،،
واسمحوا لي أن أضيف هذا الكلام للشيخ سالم الجمعان بهذا الخصوص-:
===================
الفرق بين التسويق الشبكي والتسويق الهرمي ؟؟
1_التسويق الشبكي : في التسويق الشبكي منتجات حقيقيه مع مفهوم لقيم عاليه التي تتحرك عن طريق شركاء المبيعات المستقلين (ممثل مستقل ) من المصنع الى العميل مباشرة .
التسويق الهرمي :لاتوجد منتجات حقيقيه وليس لديها اي قيمة حقيقيه تمكن من امكانية بيعها وتسويقها بشكل كبير .
2_في التسويق الشبكي :كل شركاء التجاره يشترون المنتجات بطريقة نظامية ومماثلة وموحده مباشرة من شركة التسويق الشبكي ,والعمولات تدفع فقط عن طريق نفس الشركة مباشرة,ولاتدفع عن طريق شركاء التجاره
اطلاقآ.
التسويق الهرمي :المنتجات تنتقل عن طريق المبيعات من شركاء التجاره الى شركاء التجارةالاخرين وبارتفاع سعره تدريجيآ.
3-التسويق الشبكي :في التسويق الشبكي شركاءالتجاره يكسبون المال فقط عن طريق التحول الظاهر من خلال تحرك البضائع التي تشتري وتباع لغرض التجارة
التسويق الهرمي :المكأفاة او بما يسمى الجوائز ,تدفع لمن كسبوا شركاء تجاره اضافيين _الذين عادة يشتري من خلال النظام بسعر عالي مقدمآ
4-في التسويق الشبكي :منتجات المصنع عن طريق الشركة فقط وبشكل حاسم واغلبية التحول تحقق من خلالهم ,فالمحاضرات والتدريبات ومستنداتها هي فقط عروض رفاهيه مكملة.
التسويق الهرمي :اغلبية التحول هو ليس مكتسب من خلال المبيعات لمنتجات ذاتها ,ولكن على نحو ادق من خلال العروض الاضافية مثل المحاضرات والتدريبات والمستندات .
ومن كلام الشيخ سالم الجمعان مؤسس الفالكونز :
يوجد أدناه توضيح ما هو ربا الفضل وما ربا النسيئة وما هو بيع الغرر المحرم
لعمل مقارنه بينه وبين عملنا بشركة كويست وهل آلية العمل والنظام التي تقدمها شركة كويست نت تدخل ضمن المحظور المحرم !
ربا الفضل
ربا الفضل : هو ما يفعله بعض الناس بحيث يستدين من البنك مائة ألف نقوداً بمائة ألف وتسعة آلاف مؤجلة إلى سنة . وقد حرمه الله على لسان نبيه لكونه يقود إلى ربا النسيئة الذي هو ربا الجاهلية ، وهو ما يتعامل
به الناس اليوم ، بحيث يستدينون النقود من البنوك لتوسيع تجارتهم فيحل الدين وليس عندهم وفاء .. فترابي البنوك عليهم وهم نائمون على فراشهم فترابي بأصل الدين وبالربح حتى يكون القليل كثيراً .
ربا النسيئة
ربا النسيئة : هو أن يستدين النقود من البنوك أو من بعض التجار ومتى حل الدين ولم يجد وفاء مدوا في لأجل وزادوا ربحا في الثمن على حد ما يقول الجاهلية أم أن تقضي وأما أن ترابي .. فيربوا المال على المدين
حتى يصير كثيراً وهذا هو ربا الجاهلية الذي حرمه الإسلام ونزل في الزجر عنه كثير من آيات القرآن ولعن رسول الله آكله وموكله وشاهديه من بين الأنام .
بيع الغرر
ورد النهي عن بيع الغرر في الحديث الذي رواه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن بيع الغرر . أخرجه مسلم .
ومعنى الغرر : المخاطرة والتردد بين أمرين أحدهما مقصود ومرغوب للعاقد , والآخر على عكسه , وقد يقع الشك في وجود الشيء أو في عاقبته كيف تكون , أو في المقدرة على تسليمه , أو مقداره أو أوصافه . . .
وأنواعه ما يلي :-
وبيع الملامسة : لمس المشتري أو البائع سلعة من سلع مختلفة فيتم البيع دون أن ينظر إليها أو يقلبها .
وبيع المنابذة : طرح البائع سلعة من سلع فيلزم بها المشتري دون أن يقلبها أو ينظر إليها .
وبيع الحصاة : هو البيع بإلقاء الحجر دون تحديد للمبيع , بأن يقول المشتري للبائع : إذا نبذت إليك الحصاة فقد وجب البيع , أو يقول البائع للمشترى : لك من السلع ما تقع عليه حصاتك إذا رميت بها , أو يقول في
شراء الأراضي : لك من الأرض إلى حيث تنتهي حصاتك .
هذه البيوع كانت معروفة في الجاهلية , وهي قائمة على الغرر , أي التردد بين حصول المقصود وعدم حصوله , والتراضي فيها غير متوافر لاستخدام وسائل لا تعبر عن إرادة العاقدين إذ يلزم البيع على ما تقع عليه
الحصاة من الثياب مثلا بلا قصد من الرامي لشيء معين وبلا تأمل ولا روية . وليس له أن يختار بعدئذ غيره . كما أن فيها جهالة لعين المبيع وهي تؤدى إلى التنازع .
أما عن ما ذكر بالفتوى بخصوص بأن التسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لا بد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها ، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحاً ، أو
في الطبقات الدنيا فيكون خاسراً ؟
الكلام هذا صحيح وهو سبب انهيار شركات التسويق الشبكي السابقة لكن نظام شركة كويست يختلف بحيث الحد الأقصى للعمولات الأسبوعية يتراوح ما بين ( 3000$ و 15000$ ) وفقًا لشروط خاصة متعلقة بعدد المرشحين
المباشرين للمشترك .
مع ان الهرم يزداد لكن الزيادة الي المفروض أن يأخذها الهرم تؤخذ وتعطى للمشتركين الجدد لكي لا تنهار الشركة
إذا العمل بالتسويق الشبكي مع شركة كويست لا يدخل ضمن المحظور والمحرم !
فلماذا هذا التشويه بحق الشركة !
أرجو زيارة هذا الموقع للتعرف أكثر على الشركة وعملها ورؤية الفتاوى الشرعية بهذا الخصوص وشكرا
http://sites.google.com/site/bestengineworkathome/mainpage
للمراسلة / رجال
00966500346523 نبيل عواظه
00966545210033 أحمد الغريفي
E-mail
questnetnabil@yahoo.com
truemylove1@yahoo.com
للمراسلة / نساء
0552655464 سلام توبي