1. تضاعف المعاملات التجارية بين شركات الأعمال الدولية.
2. تضاعف وتطور وتنوع الشركات الدولية.
3. تضاعف الاستثمارات بين مختلف الدول الأجنبية خلال الفترات السابقة واحتمالية تضاعفها في الفترات اللاحقة بين الدول.
4. الحاجة إلى المعايير الدولية لتكون أساس يتم الاسترشاد بها في العمليات التجارية.
5. ظهور وتضاعف مفهوم التضخم الذي أصبح م العوامل المهمة في احتسابها ومهما ضم المعايير الدولية.
6. العملات الأجنبية وسعر التبادل بين دول العالم والشركات الدولية.
7. ظهور المنظمات المحاسبية والدولية في عملية إشراكها في المحاسبة الدولية.
ولهذه الأسباب وغيرها بدأ الاهتمام بالمحاسبة الدولية حيث عرفت بأنها " تهتم بدراسة الفرضيات والمفاهيم والأسس والقواعد المحاسبية المطبقة في الدول المختلفة والتحري عن أسباب اختلافها".
وبعد ذلك بدأ التنسيق بين الدول المختلفة والمنظمات المعنية فيها في محاولة لجلب عدد من الأنظمة المختلفة مع بعضها البعض. ومما لا شك فيه أن التنسيق الدولي سوف يجعل المقارنة بني الشركات سهلة إلا أن
الاستثمارات الدولية لا يمن أن تعمل ما لم تكن هناك معايير دولية متفق عليه.