السؤال الأول:للرافضة؟؟؟؟؟ امازلتم لم تستيحون امازلتم معاندين و مكابرين؟؟؟؟
تبدأ سورة التحريم بكلام من الله تعالي للرسول محمد صلي الله عليه وسلم قائلا له الله تعالي ما يلي: (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبتَغِي مَرضَاةَ أَزوَاجِكَ
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ... ))
والسؤال هو ما يلي: فهل ما ينطبق علي السيدة عائشة والسيدة حفصة رضي الله عنهما في سورة التحريم من وجهة نظر الشيعة ينطبق أيضا علي الرسول محمد صلي الله عليه وسلم أيضا ومن نفس وجهة نظر الشيعة حيث أن الله
تعالي قال للرسول لم تحرم ما أحله الله لك؟ فهل الرسول صلى الله عليه و سلم يحرم ما يحله الله تعالي أم ماذا؟ أم أن الآيات خاصة بعائشة وحفصة رضي الله عنهما فقط مع العلم بأن أول آية في سورة التحريم
تبدأ بكلام موجهة من الله تعالي للرسول محمد عليه الصلاة والسلام؟ أم أن الله تعالي يوجه عبده ورسوله محمد صلي الله عليه وسلم كما أنه تعالي يوجه أمته عائشة وأمته حفصة رضي اله عنهما للصواب فقط لا
غير ويعلهما بتحريم إفشاء سر الرسول صلي الله عليه وسلم؟
السؤال الثاني:للرافضة؟؟؟؟؟ امازلتم لم تستيحون امازلتم معاندين و مكابرين؟؟؟؟
قال الله تعالى لكل من السيدة عائشة والسيدة حفصة رضي الله عنهما في سورة التحريم ما يلي: (( إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَد صَغَت قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَولَاهُ
وَجِبرِيلُ وَصَالِحُ المُؤمِنِينَ وَالمَلَائِكَةُ بَعدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبدِلَهُ أَزوَاجًا خَيرًا مِّنكُنَّ مُسلِمَاتٍ مُّؤمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ
سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبكَارًا ))
والسؤال هو ما يلي: قال الله تعالي لكل من السيدة عائشة والسيدة حفصة رضي الله عنهما (( إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَد صَغَت قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَولَاهُ
وَجِبرِيلُ وَصَالِحُ المُؤمِنِينَ وَالمَلَائِكَةُ بَعدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ )) ... وهذه <إن >الشرطية أي إن لم تتوبا وإن تظاهرا عليه فسيقع جواب الشرط وهو أن الرسول صلى الله عليه وسلم سوف
يطلقكما وسوف يبدله الله تعالى أزواجا لهن صفات كذا وكذا وكذا وكذا وكذا وأبكارا.... فهل وقع جواب <<الشرط >>في هذه الآية؟ أي هل طلق الرسول صلى الله عليه و سلم السيدة عائشة والسيدة حفصة رضي
الله عنهما؟ وهل أبدله الله تعالى بزوجات بكر غير السيدة عائشة رضي الله عنها حيث أن السيدة عائشة رضي الله عنها هي الزوجة البكر الوحيدة التي تزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟؟
فطالما أن جواب <<الشرط >>لم يقع أفلا يدل هذا بأن <<الشرط >>لم يقع أصلا؟؟؟؟
فالله تعالى يقول لهما إن لم تتوبا وإن تتظاهرا عليه فسيطبقكما الرسول صلى الله عليه و سلم وسوف يبدله الله أزواجا غيركما أبكارا... ولكن الرسول صلى الله عليه و سلم لم يطلقهما ولم يبدله ببكر غير عائشة رضي
الله عنها ألا يدل هذا بأن الشرط أساسا لم يحصل وبأنهما تابتا ولم تتظاهرا عليه فبالتالي فإن جواب _-الشرط -_لم يقع فلم يطلقهما الرسول صلى الله عليه و سلم ولم تكن له زوجة بكرا غير السيدة عائشة رضي الله
عنها؟
السؤال الثالث:للرافضة؟؟؟؟؟ امازلتم لم تستيحون امازلتم معاندين و مكابرين؟؟؟؟
هل قول الله تعالى ما يلي: (( عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبدِلَهُ أَزوَاجًا خَيرًا مِّنكُنَّ مُسلِمَاتٍ مُّؤمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبكَارًا )) كان
موجها للسيدة عائشة والسيدة حفصة رضي الله عنهما فقط أم لجميع أمهات المؤمني رضي الله عنهن؟ لو كانت هذه الآية موجهة لعائشة وحفصة رضي الله عنهما فقط فلماذا جاءت بالجمع المؤنث بقوله تعالى (طلقكن " ولم
تأتي بالمثني " طلقكما " كما قال لهما الله تعالي " تتوبا " و " قلوبكما " و" تظاهرا "؟ فلو لاحظتم بأن الله تعالي ثني بحفصة وعائشة قائلا " تتوبا " و " قلوبكما " و " تظاهرا " ولكنه في آية التطليق جاءت
بالجمع المؤنث " طلقكن "... فكيف تكون عائشة وحفصة رضي الله عنهما فقط المقصودتان في هذه الآية والله تعالى استخدم جمع المؤنث فيها؟ فلماذا لم يقل الله تعالي " طلقكما " بدلا من " طلقكن "؟
السؤال الرابع:للرافضة؟؟؟؟؟ امازلتم لم تستيحون امازلتم معاندين و مكابرين؟؟؟؟
لو كانت هذه الآية دليلا علي سوء عائشة وحفصة رضي الله عنهما ودليلا علي أنهما مثل زوجات نوح ولوط, فلماذا يذهب الرسول - صلي الله عليه وسلم - في مرضه الأخير عند السيدة عائشة رضي الله عنها بالذات ويدفن
عندها هي بالذات؟اجيبوا إن كنتم تفهمون حقاً للغة العربية
هيا اجيبي يا سيدة الرافضة الاولى يا ~~الدين مجاملة~~و السؤال لك يا ~~زي الناس~~؟؟؟؟؟