قمت بالرد على أحد أسئلتى والتى أتعجب فيها من عنادكم وعدم اعترافكم بالحقيقة الواضحة فى مزور 84 عن وادى بكة
وحاول الرد الذى قمت بنقله أن يوهم القارئ استحالة أن يكون ((وادى البكاء حسب ترجمتكم)) هو مكة عن طريق استخدام سفر صموئيل 2 وبه ورد مسمى ((أشجار البكا)) ويحدد المكان الذى دار به الحرب بين سيدنا داود
وبين الفلسطنيين
ولكن غاب عنكم أشياء هامة جدا :-
1- مزمور 84 يتحدث عن اسم وادى ولكن سفر صموئيل 2 يتحدث عن اسم شجر
2- من موقع الأنبا تكلا وهذا هو الرابط :-
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/13_SH/SH_054.html
يقول الموقع فى تعريفه لشجر البكا :-
((ربما يقصد به شجر البلسم أو ما يشبهه. ففي بلاد العرب، قرب مكة شجر بهذا الاسم. يشبه شجر البلسم أو البلسان، وله عصارة بيضاء لاسعة. وقد سمى شجر البُكا، نسبة لن تلك الأشجار تنضج بالصموغ، أو نسبة لقطرات
الندى التي تقع عليه.))
يا اخوانى ان شجر البكا نوع من الشجر موجود(( قرب مكة المكرمة))
هذا هو ما يقوله الموقع
3- قال الموقع ان هذا الشجر موجود فى(( وادى الرفائين))
لاحظوا معى يا جماعة ان الوادى الموجود بالقرب من أورشليم والمشار اليه فى صموئيل 2 هو ((وادى الرفائيين)) وليس ((وادى البكاء)) أو ((وادى بكة))
وفى صموئيل 2 قال عن اسم الشجر ولكنه لم يقول أن اسم الوادى المقصود فى هذا السفر هو نفسه وادى بكة لأن هذا الوادى اسمه وادى الرفائيين
أما فى مزمور 84 فهو يتكلم عن وادى ((اسمه)) ، ((وادى بكة)) يعنى وادى مختلف عن المكان الذى حارب فيه سيدنا داود الفلسطنيين
وفى نفس الوقت هو وادى به شجر البكا
فمن هو الوادى الذى به شجر البكا وفى نفس الوقت ليس اسمه وادى الرفائيين ولكن اسمه (وادى بكة))
انه مكة المكرمة
4- الموقع يقول أن وادى البكاء المذكور فى مزمور 84 هو بقعة جغرافية
5- شاهدوا نسخة الملك جيمس الدقيقة وكيف فرقت بين ((وادى بكة)) المذكور فى مزمور 84 وبين اشجار فى سفر صموئيل 2 :-
نرى نسخة الملك جيمس لمزمور 84 :-
Who passing through the(( valley of Baca)) make it a well; the rain also filleth the pools.
والأن نرى نسخة الملك جيمس للعدد من سفر صموئيل 2 :-
: And when David enquired of the LORD, he said, Thou shalt not go up; but fetch a compass behind them, and come upon them over against(( the mulberry trees)).
فاذا كانت هى نفسها الكلمة فلماذا تختلف الترجمة ؟؟؟!!!!!!!!!!!!
انها اختلفت لأنهما مكانان مختلفان
6- والأن نرى النص العبرى لنعرف الاختلاف :-
فى النص العبرى :-
المزمور 84 :-
עֹבְרֵ֤י׀ בְּעֵ֣מֶק הַ֭בָּכָא מַעְיָ֣ן יְשִׁית֑וּהוּ גַּם־בְּ֝רָכֹ֗ות יַעְטֶ֥ה מֹורֶֽה
الكلمة هى ((הַ֭בָּכָא))
ولكن فى صموئيل 2 الاصحاح 5 :-
וַיִּשְׁאַ֤ל דָּוִד֙ בַּֽיהוָ֔ה וַיֹּ֖אמֶר לֹ֣א תַעֲלֶ֑ה הָסֵב֙ אֶל־אַ֣חֲרֵיהֶ֔ם וּבָ֥אתָ לָהֶ֖ם מִמּ֥וּל בְּכָאִֽים׃
((בְּכָאִֽים)
7- من الواضح جدا اختلاف الكلمتين لأنه ببساطة فى صموئيل 2 يتحدث عن نوع من الشجر فى وادى الرفائيين
بينما فى مزمور 84 يتحدث عن وادى أخر اسمه ((وادى بكة)) موجود به شجر البكا
وهذا يعنى أن وادى بكة فى مزمور 84 لا يمكن أن تكون أورشليم ولكنها هى مكة المكرمة
ثانيا :-
هناك حروف فى اللغة العبرية يتم نطقها بشكل مختلف فى اللغة العربية
فمثلا ((شالوم)) بالعبرية يتم نطقها بالعربية (سلام)
يعنى مسألة النطق هى حجة واهية جدااااااا
ثالثا :-
اسم بكة هو الاسم القديم لمكة المكرمة
وقد يتم ترجمتها هكذا :- Bakkah (also transliterated Baca , Baka , 'Bakke', Bakah , Bakka , Becca , Bekka , etc.
لأن الأسماء لا يتم كتابتها بشكل حرفي الى لغة أخرى فقد يتكم كتابتها بأكثر من صورة الناس بذلك
وللمزيد شاهد هذا الرابط من موقع ويكيبديا الانجليزية لتعرف كيف يتم كتابة بكة :-
http://en.wikipedia.org/wiki/Bakkah
هذا بالاضافة الى تساؤلاتى التى لم يتم الاجابة عليها حتى الأن وهى فى هذه الروابط :-
http://ejabat.google.com/ejabat/thread?tid=15bd7bb87f3d0b85&table=%2Fejabat%2Fuser%3Fuserid%3D07324423627602474367%26tab%3Dwtmtoa%26sort%3Dwsmopts%26order%3Dwsnod%26start%3D20
وهذا :-
http://ejabat.google.com/ejabat/thread?tid=5d1832b5df13a25a&table=%2Fejabat%2Fuser%3Fuserid%3D07324423627602474367%26tab%3Dwtmtoa
تحديث للسؤال برقم 1
بدون اسم -hz :-
اقرأ أشعياء 60 ، أشعياء 42 ، أشعياء 2
لتعرف أنه أكيد
1- فى أخر الأيام سيأتى الناس من كل الأمم الى بيت الرب
2- كل كباش وغنم قيدار ونبايوت (أبناء سيدنا اسماعيل وارجع الى سفر التكوين) ستكون مقبولة عند مذبح بيت الرب
3- الدعوة الحق ستبدأ من الديار التى سكنها قيدار ومنها ستنتشر الى كل الأمم
تحديث للسؤال برقم 2
بدون اسم -hz :-
_________________
أولا :-
علماء الحديث عندنا ليسوا مثل علمائكم يفعلوا ما على هواهم ويقولون ما يريدون حتى ولو ناقض نصوص كتابهم ويدعوا أن الروح القدس يحل عليهم وفى الحقيقة لا يحل عليهم أى شئ (كل ما يدخل الفم لا ينجس)
ثانيا :-
لو كنت فكرت تقرأ الكلام فى ردى عن سبب أن الحديث ضعيف
ما كنت فكرت أن ترد بعد ذلك
فعندنا علم الحديث علم كبير جدا
و حتى يكون الحديث له شروط
ومن ضمن أسباب اضعاف الحديث هو أن يكون مقطوع أو أن أحد قائليه لم يعاصر أحد من الصحاية ولا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
وغير ذلك من الأسباب
ثالثا :-
وأيضا لو كنت فكرت أن تقرأ الكلام المكتوب فى ردى كنت عرفت ما معنى (اسناده رجال ثقات) وكنت عرفت أن هذا لا يعنى صحة حديث
واذا كنت تعلم أصلا فى علم الحديث كنت عرفت أن الاسناد شئ غير أن يكون حديث صحيح أو لأ
رابعا :-
وأعيد الرد مرة أخرى لعلك تقرأه :-
1176 - " لا تقبحوا الوجه ; فإن ابن آدم خلق على صورة الرحمن عز وجل " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 3/316 ) :
ضعيف
أخرجه الآجري في " الشريعة " ( ص 315 ) و ابن خزيمة في " التوحيد " ( ص 27 )
و الطبراني في " الكبير " ( 3/206/2 ) و الدارقطني في كتاب " الصفات " ( 64/48
) و البيهقي في " الأسماء و الصفات " ( ص 291 ) من طرق عن جرير بن عبد الحميد
عن الأعمش عن حبيب بن أبي ثابت عن عطاء بن أبي رباح عن ابن عمر مرفوعا .
و هذا إسناد رجاله ثقات رجال الشيخين و لكن له أربع علل ، ذكر ابن خزيمة ثلاثة
منها فقال :
إحداها : أن الثوري قد خالف الأعمش في إسناده فأرسله الثوري و لم يقل : " عن
ابن عمر " .
و الثانية : أن الأعمش مدلس لم يذكر أنه سمعه من حبيب بن أبي ثابت .
و الثالثة : أن حبيب بن أبي ثابت أيضا مدلس لم يعلم أنه سمعه من عطاء ثم قال :
" فمعنى الخبر - إن صح من طريق النقل مسندا - أن ابن آدم خلق على الصورة التي
خلقها الرحمن حين صور آدم ثم نفخ فيه الروح " .
قلت : و العلة الرابعة : هي جرير بن عبد الحميد فإنه و إن كان ثقة كما تقدم فقد
ذكر الذهبي في ترجمته من " الميزان " أن البيهقي ذكر في " سننه " في ثلاثين
حديثا لجرير بن عبد الحميد قال :
" قد نسب في آخر عمره إلى سوء الحفظ " .
قلت : و إن مما يؤكد ذلك أنه رواه مرة عند ابن أبي عاصم ( رقم 518 ) بلفظ :
" على صورته " . لم يذكر " الرحمن " . و هذا الصحيح المحفوظ عن النبي صلى الله
عليه وسلم من الطرق الصحيحة عن أبي هريرة ، و المشار إليها آنفا .
فإذا عرفت هذا فلا فائدة كبرى من قول الهيثمي في " المجمع " ( 8/106 ) :
" رواه الطبراني و رجاله رجال الصحيح غير إسحاق بن إسماعيل الطالقاني و هو ثقة
، و فيه ضعف " .
و كذلك من قول الحافظ في " الفتح " ( 5/139 ) :
" أخرجه ابن أبي عاصم في " السنة " و الطبراني من حديث ابن عمر بإسناد رجاله
ثقات " .
لأن كون رجال الإسناد ثقاتا ليس هو كل ما يجب تحققه في السند حتى يكون صحيحا ،
بل هو شرط من الشروط الأساسية في ذلك ، بل إن تتبعي لكلمات الأئمة في الكلام
على الأحاديث قد دلني على أن قول أحدهم في حديث ما : " رجال إسناده ثقات " ،
يدل على أن الإسناد غير صحيح ، بل فيه علة و لذلك لم يصححه ، و إنما صرح بأن
رجاله ثقات فقط ، فتأمل .
تحديث للسؤال برقم 3
بدون اسم -hz :-
_________________
خامسا :-
لدينا قاعدة شرعية هامة جدا
ان الحديث اذا كان متعارض مع أيات القراّن الكريم
ففى هذه الحالة نأخذ بالقراّن الكريم ولا نأخذ بالحديث
سادسا :-
اساليبكم فى احضار أحاديث ضعيفة تحاولوا لوى أزرع معانيها لتتفق مع أفكار غير عقلانية لا تفرق معنا أى شئ أصلا
لأن أيات تكفير من يعبد المسيح واضحة جدااااااااااااااااا