السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي عوامل التحكم في سعر العملة بالهبوط او الصعود ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 5، 2015 في تصنيف الاقتصاد والأعمال بواسطة لينا (152,490 نقاط)

71 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
 
أفضل إجابة
بالنسبة للسؤال حول ما الذي يحرك سعر العملة ولماذا تتحرك العملات بقوة
ان اي شيء يتم المتاجرة به فان سعره يتحدد بالنهاية بناء على عوامل العرض والطلب فعلى سبيل المثال لو ان الطلب على الدولار مرتفع نتيجة عوامل مثل ازدهار السياحة او الاستيراد من الولايات المتحدة (كمثال
وليس الحصر) فان السعر سيرتفع واذا قامت الحكومة الامريكية بخفض الفائدة او زيادة عرض النقود من خلال طباعة المزيد من الاوراق النقدية فان هذا سيتسبب بخفض سعر العملة
الان ما هي النظريات او العوامل التي تؤثر في العرض والطلب على العملات هذا يكون السؤال الفعلي؟
هناك العديد من النظريات التي حاولت تحديد وسيلة لتوقع العرض او الطلب على العملات واذكر منها على سبيل المثال
نظرية القوة الشرائية:
وتعتمد هذه النظرية على مقارنة سعر سلة معينة من السلع في دولة ما مقابل قيمتها في الدولة الاخرى ومن خلالها يتم تحديد سعر العملة
ببساطة اكثر اذا كان سعر ساندويش الهمبرجر في امريكا 2 دولار وفي بريطانيا 1 جنيه استرليني فهذا يعني ان كل 1 جنيه استرليني يعادل 2 دولار
هذه النظرية طبعا فشلت لان الاسعار لم تكن تحمل القوة الشرائية فقط بل شملت العديد من المكونات الاخرى مثل تكاليف الانتاج والضرائب والموقع مما جعلها تنهار نسبيا وبقي تأثيرها محدودا على المدى الطويل
نظرية فروقات الفائدة:
وهذه النظرية تقول ان الدولة ذات سعر الفائدة المرتفع سترتفع عملتها مقابل عملة سعر فائدتها منخفض وهو أمر نشهده يحرك فعليا الاسواق بعض الاحيان ولكن في مراحل معينة يحتسب العائد مقابل المخاطرة مما يدفع
المستثمر للتخلي عن فكرة الاستفادة من فروق الفائدة وهنا كان الانهيار النسبي للنظرية ايضا.
نظرية ميزان المدفوعات
وهو يعتبر ان الاساس في تحديد سعر العملة هنا هو بناء على النشاط التجاري للدولة
فالدول المصدرة وذات فائض في ميزان المدفوعات سترتفع قيمة عملتها لان المستوردين سيكون لديهم طلب كبير على عملة هذه الدولة لتسديد قيمة البضائع المستوردة منها
طبعا النظرية ايضا سليمة ولكنها فشلت برسم خريطة واضحة لتحرك العملات
والعديد من النظريات الاخرى حاولت وحاولت
ولكن بالنهاية ليس هناك قاعدة ثابتة كما يظن البعض
فعوامل عديدة تحرك اسعار العملات
منها عوامل اقتصادية
وعوامل سياسية
وعوامل اجتماعية
وعوامل بيئية
وفي النهاية عوامل نفسية
وهو الامر الذي يجعل توقع اسعار العملات عملية تحتاج الى القدرة على تحليل هذه العوامل مجتمعة باستخدام طرق التحليل الفني والتحليل الاساسي لتوقع التحرك المستقبلي لهذه العملات
وبالنسبة للقول بأن السلع اسعارها ثابتة فانت مخطيء
السلع ايضا تتحرك مثل العملات وببعض الاحيان بسرعة اعلى من العملات
الفارق هنا انك عندما تذهب الى البقالة لشراء الارز فانت تشتريه بسعر اعلى بكثير مما هو في بورصة الارز ولذلك فان التغير الكبير جدا فقط هو ما سيؤثر على السعر النهائي للارز في البقالة في الوقت الذي يتذبذب
فيه سعر الارز في البورصة بشكل كبير
وهو الامر نفسه عندما تذهب الى البنك او الصراف لتبديل مبلغ صغير من العملة في هذه الحالة انت تحصل على فارق سعر كبير جدا ما بين البيع والشراء
على سبيل المثال تحويل 100 يورو الى دولار سيكون السعر للشراء هو 1.31 وللبيع هو 1.28
لكن عندما يرتفع المبلغ تستطيع الحصول على فروقات اقل في السعر فعلى سبيل المثال ل 1000 يورو ستجد الصراف يعطيك سعر 1.30 للشراء و 1.29 للبيع
في المتاجرة بنظام الهامش تكون المبالغ كبيرة وليس عليها تكاليف مثلما هو عند الصراف لذا تحصل على اسعار منافسة جدا وتجد أنك تستفيد من حركات بسيطة للعملة قد لا تتجاوز النظاق السعري عند الصراف
ارجو أن اكون قد قمت بتوضيح الموضوع بشكل افضل
ولك مني كل التحية
وشكراً
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 5، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
الله اعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 7، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
إن العوامل التي تحدد صعود أو هبوط قيمة العملة هي شراء الدول من كل أنحاء العالم عملات الدول الأخرى.
استقرار أسعار الصرف
بعد اجتماع عقد في منتجع بريتون وودز في ولاية نيو هامبشير بالولايات المتحدة عام 1944 حضره ممثلون من 44 دولة وضع إطار لنظام مالي عالمي جديد حيث وافقت الدول الأعضاء بين عامي 1945 و1971 ميلادية على
المحافظة على أسعار صرف عملاتها مقابل الدولار في وقت كانت أوقية الذهب تساوي 32 دولارا. أما بالنسبة للولايات المتحدة فإنه تم ربط قيمة عملتها بالذهب، لكنها حصلت على امتياز لتغيير قيمة الدولار من أجل
تعديل ضروري في ميزان المدفوعات بعد صندوق النقد الدولي. ويعرف هذا النظام بنظام بريتون وودز وقد استمر حتى عام 1971 عندما قررت الحكومة الأميركية وقف تحويل الدولار واحتياطيات الدول الأخرى من الدولار إلى
ذهب.
ومنذ ذلك الحين ظلت الدول الأعضاء في الصندوق حرة في اختيار أي نظام لتسعير عملتها مقابل العملات الأخرى، عدا اللجوء إلى الذهب. وفضلت الدول هذا النظام إما لأنه يسمح لها بطبع المزيد من الأوراق النقدية
للاستخدام المحلي أو لأنه لا يوجد لديها عملات أجنبية كافية لشراء الذهب.
وطبقا لفك الارتباط هذا فقد أصبحت العملة تتحرك بحرية أو ما يسمى بالتعويم، ويمكن أيضا ربطها بعملة أخرى أو بسلة من العملات، ويمكن لدولة تبني عملة دولة أخرى، أو أن تسهم في كتلة واحدة من العملات مع دول
أخرى.
الإحتياطي دعم للعملة
تنبع أهمية إحتياطيات الدول من العملات الأجنبية من دعم العملة المحلية وثانيا في تسديد الديون الدولية. ويمكن لأي دولة الاحتفاظ باحتياطياتها من أي عملة أجنبية تريد أن تحدد مقابلها سعر صرف عملتها. فمثلا
إذا حددت دولة ما سعر صرف عملتها مقابل الدولار بأربعين ليرة فإنه يجب عليها الاحتفاظ بدولار واحد مقابل كل أربعين ليرة تقوم بطباعتها، ما يعني أنه يجب الاحتفاظ باحتياطيات من العملة الأجنبية تكفي لتحويل
كل العملة المحلية على أساس سعر الصرف المحدد.
بمعنى آخر إذا افترضنا أن دولة ما تمتلك أربعة تريليونات ليرة فلكي تحافظ على سعر عملتها بأربعين ليرة للدولار فإنه يجب أن تحتفظ بمائة مليار دولار من الاحتياطيات. ويتم تحديد سعر الصرف عن طريق واحد من
ثلاثة أنظمة وهي الثابت والتعويم والتعويم تحت السيطرة. وفي حال التعويم يتم خضوع سعر الصرف للعرض والطلب أما في الحالتين الأخريين فإن الحكومة أو البنك المركزي يحددان سعر الصرف.
التوسع في استخدام الدولار الأمريكي وسر قوته
يستمد الدولار الأميركي قوته من حجم الإقبال على شرائه لاستخدامه عملة احتياطية أو لتسديد ثمن تجارة، وفي حال توقف المستثمرون عن شراء الدولار فإن قيمته تنخفض بشكل حاد. ومنذ تخلي الدول عن معيار الذهب هبطت
احتياطياتها من الذهب إلى حد ما، وتم استبدال عملات دول أخرى به مثل الدولار وغيره.
وبسبب كبر حجم السوق الأميركية كشريك تجاري، تشتري دول كثيرة أو تحتفظ بالدولار لتسديد ديونها للولايات المتحدة كما أن العديد من الدول يحتفظ بالدولار احتياطيا إضافيا إلى الذهب.
ومن الأسباب الأخرى للتوسع في استخدام الدولار أن أسعار العديد من البضائع التي يتاجر بها عالميا يتم تسعيرها بالعملة الأميركية. وذلك يعني أن حجم التجارة بالدولار يجعل من العملة الأميركية العملة الأولى
في العالم للتجارة والاحتياطيات.
عوامل ضعف وعدم جاذبية العملة
وفي المقابل ما يجعل العملة أقل جذبا للمستثمرين الوضع الاقتصادي للدولة، إلى جانب عجوزات الموازنة العامة وعجز الميزان التجاري وميزان المدفوعات وحجم الديون.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 7، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
1.الارتفاع المفرط في المستوى العام للأسعار.
2.ارتفاع الدخول النقدية أو عنصر من عناصر الدخل النقدي مثل الأجور أو الأرباح.
3.ارتفاع التكاليف.
4.الإفراط في خلق الأرصدة النقدية.
ليس من الضروري أن تتحرك هذه الظواهر المختلفة في أتجاه واحد في وقت واحد، بمعنى أنه من الممكن أن يحدث ارتفاع في الأسعار دون أن يصحبه أرتفاع في الدخل النقدي، كما أن من الممكن أن يحدث أرتفاع في التكاليف
دون أن يصحبه أرتفاع في الأرباح، ومن المحتمل أن يحدث إفراط في خلق النقود دون أن يصحبه أرتفاع في الأسعار أو الدخول النقدية.
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
بشرى تم افتتاح اكبر موقع اسلامى فى الوطن العربى الموقع الرسمى للشيخ/ فوزى محمد أبو زيد ومع وأكبر مكتبة اسلامية صوتية وفيديو وكتب ولأول مرة مكتبة متخصصة للنساء والفتيات المسلمات (فقيه واحد أشد على
الشيطان من ألف عابد) تفقهن فى امور دينكن أدخلوا على هذا الرابط شاهدوا وانشروه لوجه الله تؤجروا ولا تنسوا (الدال على الخير كفاعله) قسم خاص للفتاوى ضع فتواك يصلك الرد على بريدك الالكترونى فى الحال
الموقع على الرابط بالأسفل
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 8، 2015 بواسطة نورا (161,080 نقاط)
المضاربات
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
حسب
الدولة المهمة و اللي رضيانة عليها امريكا يزداد قيمة عملتها
و الدولة المهمة اللي غضبانة عليها امريكا عملتها  ما الها قيمة كبيرة
و الدولة الـ غير مهمة و رضيانة عليها امريكا عملتها ما الها قيمة كبيرة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
اذا اصبحت حروب وكوارث تصبح هبوط ولآتسوا رغيف خبز
الى الي عنده ذهب يستفيد ،،
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)
الأسباب الرئيسية
أ- انخفاض سعر العملة المحلية، بسبب نقص مخزون الدولة من الذهب، وهذا يحدث عندما يتزايد الطلب على طباعة أوراق جديدة للعملة المحلية
ب- ترتفع قيمة العملة على باقي العملأت عندما يزيد الأقتراض من البنوك المُمثلة لهذه العُملة
.. وتنخفض في حال فشل المقترضين في سداد ديونهم وقروضهم للبنك
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 10، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
العرض والطلب وحجم الصادرات والواردات
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 10، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
قيمة النقود، يعرّف الاقتصاديون قيمة النقود بأنها قيم السلع والخدمات التي يمكن أن تشتريها النقود. فإذا ارتفعت الأسعار أو انخفضت فإن قيمة النقود تتغير أيضًا.
إن هدف السياسة النقدية الأساسي لأية حكومة هو أن تحافظ على استقرار الأسعار ومن ثم تبقى قيمة النقود ثابتة، وتسمى قيمة النقود أيضًا القدرة أو القوة الشرائية للنقود. يقلق الناس اليوم كثيرًا بسبب التضخم
الذي يخفض من قيمة النقود. فكلما ارتفعت الأسعار في أستراليا، مثلاً، قلت قدرة الدولار على شراء ماكان يشتريه من قبل، وهكذا فإن قيمة النقود تكون قد انخفضت. إنك تسمع أحيانًا رأيًا يقول إن "النقود اليوم
لها ثلث قيمتها السابقة" إن هذا الرأي يعني أن ثلاث وحدات نقدية تشتري فقط ماكانت تشتريه وحدة نقدية واحدة في وقت سابق. إن الوقت السابق الذي اختير للمقارنة يسمى فترة الأساس. وطريقة أخرى لوصف ارتفاع
الأسعار هي أن نقول إن الأسعار قد ارتفعت 200% منذ فترة الأساس. ويشير معدل التضخم إلى مقدار ارتفاع الأسعار بشكل عام وهو في الوقت نفسه مقدار انخفاض قيمة النقود.
إن التضخم السريع الذي لايمكن السيطرة عليه يمكنه تحطيم اقتصاد البلد. مثلاً، زادت الأسعار في ألمانيا بنسبة عشرة بلايين مرة منذ أٌغسطس 1922م إلى نوفمبر 1923م مثل هذا التضخم الحاد يسمى تضخمًا جامحًا. فقد
انخفضت قيمة المارك لدرجة أن أصحاب المصانع كانوا يدفعون أجور عمّالهم مرتين فى اليوم الواحد. وأصبحت العملة الألمانية عديمة القيمة لدرجة لم يعد يقبلها أحد، وبدأ الناس يستخدمون المقايضة بدلاً من النقود.
وأصبح أصحاب المصانع يدفعون للعمال بعضًا من السلع التي ينتجونها، وبذلك أمضى الناس وقتًا طويلاً في المتاجرة للحصول على ما يحتاجونه لدرجة أن العملية الإنتاجية تكاد تكون قد توقفت. وانتهى التضخم الجامح
بعد أن أدخلت الحكومة عملة جديدة.
إن أسباب التضخم عديدة. ولكن في معظم الحالات، لا يمكن للأسعار أن تستمر في الارتفاع بدون زيادة في كمية النقود. فلم يحدث أي تضخم حاد دون توسع كبير في عرض النقود في البلد.
...