السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل يزيد هو من قتل الحسين؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 6، 2015 في تصنيف التاريخ بواسطة رندة (152,370 نقاط)

16 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
 
أفضل إجابة
لا ولم يقل به احد
فيزيد في الشام وسيدنا الحسين رضي الله تعالى عنه وارضاه ذهب للكوفة لشيعته الخائنين من خانوه فقتلوه واهله قاتلهم الله ,
من قتلة هو احد شيعة سيدنا علي رضي الله تعالى عنه وهو ذي الجوشن قاتله الله
الشيعة الرافضة قوم رضعوا الخيانة وتفرقة الإسلام فطعنوا في كبارها وطعنوا في الرسول صلى الله عليه وسلم وعرضه وطعنوا في كتاب الله تعالى واظهروا الإسلام للكفار على انه غباء وضرب للنفس ومظلوميات وبكائيات
يومية ووووو إلخ )
فيتضح ان التشيع الرافضي هدفه الطعن في الإسلام والآن ايران تقوده لتعيد مجدها الكسروي الذي كسره امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه
الموضوع واضح جلي ولكن القوم لا يعقلون
هداكم الله تعالى
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 8، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
نعم بالتأكيد والدليل على ذلك أنه لم يعاقب قلتة الإمام الحسين عليه السلام
وهناك العشرات من علمائك ممن صرحوا بأنه هو من أمر بقتل الحسين عليه السلام
إذا أنت تقول بانه لا دخل له بذلك سوف أقول بأن بشار الأسد أيضاً لا دخل له بما يجري الان في سورية
فهل انت تقبل ذلك؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 8، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
نعم هو والا فلماذا أتي برأس الحسين (ع) الى دمشق؟؟؟؟؟؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة بسام (154,020 نقاط)
قتله زياد الله بن عبيد الله ، وجوشن ،
يأخذ على يزيد بأنه لم يقتص من قتلت الحسين . لكن عمومـًا لم يقتلـــه
رحم الله الحسين ورضي الله عنه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 13، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
أيها المدافعون عن قاتل  إبن بنت  نبيكم الامام الحسين (عليهم الصلاة  والسلام) نسأل الله أن يجمعكم مع يزيد في الأخرة ؛ لنرى بماذا سينفعكم حبه
ودفاعاكم المستميت عنه ولا تنسوا  الترضي  عليه وقول "رضي الله عنه" عند ذكر يزيد حتى يزيد أجركم عند الله .    أما عند ذكر إسم الامام الحسين  عليه السلام فلا تقولوها .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
لم يقع بين يزيد و بين أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعكر العلاقة و القرابة بينهما سوى خروج الحسين و بعض أهله و مقتلهم على يد أهل العراق بكربلاء و مع
هذا فقد بقيت العلاقة الحسنة بين يزيد و آل البيت و كانوا أولاد عمومته و نراهم قد اجتنبوا الخروج عليه أيام الحرة و مكة بل كانت صلته بعلي بن الحسين و عبد الله بن العباس و محمد بن الحنفية أيام الحرة جيدة
. أما عبد الله بن جعفر فقد كانت صلته بمعاوية و يزيد من بعده غاية في المودة و الصداقة والولاء و كان يزيد لا يرد لابن جعفر طلباً و كانت عطاياه له تتوارد فيقوم ابن جعفر بتوزيعها على أهل المدينة ، و كان
عبد الله بن جعفر يقول في يزيد أتلومونني على حسن الرأي في هذا . قيد الشريد في أخبار يزيد (ص35) .
لقد صح إسلام يزيد بن معاوية و ما صح قتله الحسين ولا أمر به ولا رضيه ولا كان حاضراً حين قتل ، ولا يصح ذلك منه ولا يجوز أن يُظن ذلك به ، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام و قد قال الله تعالى{اجتنبوا كثيراً
من الظن إن بعض الظن إثم }[الحجرات/12] ، و من زعم أن يزيد أمر بقتل الحسين أو رضي به ، فينبغي أن يعلم أن به غاية الحمق ، فإن من كان من الأكابر والوزراء ، و السلاطين في عصره لو أراد أن يعلم حقيقة من
الذي أمر بقتله و من الذي رضي به و من الذي كرهه لم يقدر على ذلك ، و إن كان الذي قد قُتل في جواره و زمانه و هو يشاهده ، فكيف لو كان في بلد بعيد ، و زمن قديم قد انقضى ، فكيف نعلم ذلك و قد تطرق التعصب في
الواقعة فكثرت فيها الأحاديث من الجوانب فهذا الأمر لا تُعلم حقيقته أصلاً ، و إذا لم يُعرف وجب إحسان الظن بكل مسلم يمكن إحسان الظن به . و مع هذا فلو ثبت على مسلم أنه قتل مسلماً فمذهب أهل الحق أنه ليس
بكافر
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
إختار الله سيدنا محمد  (ص ) الصادق الأمين ليكون نبياً  من بني هاشم فوقع  في قلوب بني أمية وغيرهم من الحاقدين من قريش  الحقد والحسد من بني
هاشم فنصبوا للنبي واهل بيته العداء  فآذوهم, وعزلوهم، وأخرجوهم من ديارهم إلى شعب بني طالب  ومنعوا عنهم الطعام والشراب . إلى أن أذن الله أن ينصر نبيه على المشركين  ; وهنا إضطر الكثير من
المشركين إلى الدخول في الدين فأسلم الكثير  ولكن لم يدخل الإيمان في قلوبهم ومنهن ابي سفيان وإبنه  معاوية الذي تشرب البغض والحسد  للنبي محمد (ص)  من أمه  هند آكلة الأكباد التي
أمرت بقتل عم الرسول حمزة لأنه قتل أخوها وأقاربها المشركين  في معركة بدر . وبعد موته مثلت  بجثته وأخرجت كبده وحاولت أن تأكله فلم تستطع ويقول الرسول (ص ) بأنها لو  كانت قد  أكلت من
ذلك الكبد  الطاهر  لدخلت بسببه الجنة ويا لهمجيتها ولفعلها المشين ويقولون عنها صحابية جليلة.  ثم  يأتي ابنها معاوية  الطاغية الباغي الذي خرج على أمر خليفة المؤمنين الامام
علي(ع )  مثير الفتن, ناكث العهود , وقاتل  المسلمين في معارك الجمل وصفين. ومنهم عمار بن ياسر الذي قال عنه الرسول: "ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار  لا
أنالهم الله شفاعتي"  .ثم يأتي حفيدها يزيد ليقتل الحسين وابنائه ويمثل بجثثهم ، فلم يفرق بين كبير أو صغير أو حتى رضيع قتلهم وهم   عطاشى بعد أن حرمهم من شرب الماء لايام ، ثم أحرق خيم النساء
والأطفال،  ثم أخذهم سبايا من كربلاء في العراق إلى الشام . حملوا رأس الحسين الذي قطعوه عن الجسد الطاهر وجاؤوا به مع السبايا إلى الشام حيث الامارة الاموية  . وضعوا رأس الحسين الطاهر (ع)
 حفيد النبي محمد  (ص ) وإبن  فاطمة   والامام علي (ع )  أمام يزيد الفاسق اللعين  وأخذ ينشد مزهواً فرحا  متمنياً لو أن أبيه , وجده, وجدته  الذين زرعوا فيه ذلك
الحقد الجاهلي البغيض  على رسول الله وأهل بيته (ص ) كانو معه  وإليكم ما انشد  وقال   :
ليت أشياخي ببدر شهدوا           جزع الخزرج من وقع الاسل
لأهلوا واستهلوا فرحا                  ثم قالوا يا يزيد لا تشل
قد قتلنا القرم من ساداتهم           وعدلنا ميل بدر فاعتدل
لعبت هاشم بالملك فلا               خبر جاء ولا وحي نزل
لست من عتبة ان لم انتقم          من بني أحمد ما كان فعل
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
لعنة الله على يزيد وكل من يحبه ويعبده
بالتأكيد يزيد من أمر بقتل الإمام الحسين عليه السلام
تماما كما يأمر بشار بقتل المواطنين السوريين
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة شاهين (152,720 نقاط)
وهل جورج بوش هو من  قتل  أهل العراق ؟ !!!
بأي منطق تتكلمون أو أنتم لا تعرفونه أصلاً.  لأنه ممنوع عليكم استعمال العقل للتفكير والتحليل بفتوى من رجال دينكم فالعقلانيون  هم أتباع ابليس  كما يقول شيخكم  إبن عثيمين .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
لعن الله يزيدا
...