السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ممكن تفهموني هذا الحديث لو سمحتم

0 تصويتات
سُئل يوليو 3، 2015 في تصنيف الإجابة على الأسئلة بواسطة غير شكل.. (9,420 نقاط)
ممكن تفهموني هذا الحديث لو سمحتم؟
حديث عائشة رضي الله عنها ،عن ابن ماجة واحمد(ان ابراهيم لما القى في النار لم يكن في الارض دابة الا اطفات عنه ، الاالوزغ ، فإنها تنفخ عليه،فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها))
ما المقصود بالحديث
وماذا تعني كلمة "اطفات عنه".؟
وما هو الوزغ؟

5 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 7، 2015 بواسطة Garden Spirit (10,380 نقاط)
أطــفأت عـنه / أي سعت من أجل إطفاء النــار
الــوزغ / هــو حـيوان صغير مثل الــفأر له لسـان يصطاد به
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 8، 2015 بواسطة shafaweafia (10,380 نقاط)
حيوانات كافرة ، وشجر كافر
يقول الله سبحانه وتعالى : "أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يَسْجُدُ لَهُۥ مَن فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَن فِى ٱلْأَرْضِ وَٱلشَّمْسُ وَٱلْقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلْجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَآبُّ وَكَثِيرٌۭ
مِّنَ ٱلنَّاسِ ۖ "  (الحج : 18 )
هذه حقيقة قرآنية ، تقرر أن جميع مخلوقات الله سبحانه وتعالى تسجد له سبحانه وتعالى ،  وإن وقع استثناء في هذه الآية الكريمة فهو "لكثير من الناس" وهذا يتبين من قوله سبحانه وتعالى : "وَكَثِيرٌۭ مِّنَ
ٱلنَّاسِ" ، ولم يقع استثناء لبقية مخلوقات الله سبحانه وتعالى، فهي تسجد لله سبحانه وتعالى طائعة له وتسبح له سبحانه وتعالى: "تُسَبِّحُ لَهُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ ٱلسَّبْعُ وَٱلْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ ۚ وَإِن
مِّن شَىْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِۦ وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ۗ إِنَّهُۥ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًۭا" (الإسراء :44)
ومن المُسلَّمِ به ، أن التكليف الشرعي، إنما يقع على الثقلين: الإنس والجن، دون بقية مخلوقات الله سبحانه وتعالى" وَمَا خَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" ( الذاريات : 56 ) .
"يَٰمَعْشَرَ ٱلْجِنِّ وَٱلْإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌۭ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ ءَايَٰتِى وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَآءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ۚ قَالُوا۟ شَهِدْنَا عَلَىٰٓ أَنفُسِنَا ۖ وَغَرَّتْهُمُ
ٱلْحَيَوٰةُ ٱلدُّنْيَا وَشَهِدُوا۟ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا۟ كَٰفِرِينَ" (الأنعام :130)
فنجد إنسا مسلما، وإنسا كافرا، ونجد جنا مسلما، وجنا كافرا ، ولم يقل أحد بوجود حيوان مسلم، وحيوان كافر، وشجر مسلم، وشجر كافر .
يقول ابن حجر رحمه الله في شرحه لحديث القردة الزانية المذكورة في الباب السابق : " وَقَدْ اِسْتَنْكَرَ اِبْن عَبْد الْبَرّ قِصَّة عَمْرو بْن مَيْمُون هَذِهِ وَقَالَ : فِيهَا إِضَافَة الزِّنَا إِلَى
غَيْر مُكَلَّف وَإِقَامَة الْحَدّ عَلَى الْبَهَائِم وَهَذَا مُنْكَر عِنْد أَهْل الْعِلْم , قَالَ : فَإِنْ كَانَتْ الطَّرِيق صَحِيحَة فَلَعَلَّ هَؤُلَاءِ كَانُوا مِنْ الْجِنّ لِأَنَّهُمْ مِنْ جُمْلَة
الْمُكَلَّفِينَ" (فتح الباري : فضائل الصحابة ؛ أيام الجاهلية )
الحديثان التاليان، يخالفان هذه الحقيقة، ويثبتان الكفر لحيوان الوزغ، وشجر الغرقد .
أولا :"عن أم شريك رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الوزغ وقال: كان ينفخ على إبراهيم عليه السلام" (البخاري : الأنبياء ؛قول الله تعالى واتخذ الله إبراهيم خليلا)
1. في هذا الحديث تقرير بكفر الوزغ، لأنه كان ينفخ على إبراهيم عليه السلام، والمقصود على نار إبراهيم كما جاء في بعض الروايات في غير البخاري ومسلم، وكما قلنا فإن الوزغ غير مكلفة حتى يحكم عليها
بالكفر.
2. إذا سلّمنا أن بعض الوزغ في عصر إبراهيم عليه السلام كان ينفخ على نار إبراهيم، فليس من المعقول أن جميع الوزغ في ذلك العصر كان ينفخ على نار إبراهيم، فلا نستطيع تكفير جميع الوزغ في ذلك العصر.
3. إذا كان الوزغ في عصر إبراهيم عليه السلام ينفخ على نار إبراهيم، فما ذنب الوزغ في عصرنا هذا؟ أنقتله بذنب أجداده في العصور السالفة ؟ والله سبحانه وتعالى يقول "وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا
عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌۭ وِزْرَ أُخْرَىٰ " ( الأنعام : 164 )
ثانيا : "عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم، يا عبد
الله، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود" (مسلم : الفتن وأشراط الساعة ؛باب لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيتمنى...)
وهذا تقرير بكفر شجر الغرقد، ولو كان مسلما؛  لقال كما تقول الأشجار الأخرى: "يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله" ولكنه لم يقل؛ لأنه "من شجر اليهود"
كما أن في هذا الحديث إخبار بالغيب، ويخالف قول الله سبحانه وتعالى: "قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ٱلْغَيْبَ إِلَّا ٱللَّهُ ۚ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ " (النمل
:65)
وقوله سبحانه وتعالى:" قُل لَّآ أَمْلِكُ لِنَفْسِى نَفْعًۭا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُ ۚ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ ٱلْغَيْبَ لَٱسْتَكْثَرْتُ مِنَ ٱلْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِىَ ٱلسُّوٓءُ ۚ إِنْ
أَنَا۠ إِلَّا نَذِيرٌۭ وَبَشِيرٌۭ لِّقَوْمٍۢ يُؤْمِنُونَ " (الأعراف :188)
وقوله سبحانه وتعالى في سورة الأنعام: " قُل لَّآ أَقُولُ لَكُمْ عِندِى خَزَآئِنُ ٱللَّهِ وَلَآ أَعْلَمُ ٱلْغَيْبَ وَلَآ أَقُولُ لَكُمْ إِنِّى مَلَكٌ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰٓ إِلَىَّ ۚ قُلْ
هَلْ يَسْتَوِى ٱلْأَعْمَىٰ وَٱلْبَصِيرُ ۚ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ" (الأنعام : 50)
كما يخالف قول أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في الحديث الذي رواه مسلم  "ومن زعم أنه يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية، والله يقول : قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله"
(مسلم : الإيمان ؛ معنى قول الله ولقد رآه نزلة أخرى...)
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 24، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
انه لما القاء الكفار ابراهيم عليه السلام في النار بسبب تكسير ابراهيم عليه السلام لي اصنامهم لم يكن في الارض دابه الااطفات عنه "الا الوزغ "فانها تنفخ
عليه ففي حديث عائشة رضي الله عنها ،عن ابن ماجة واحمد(ان ابراهيم لما القى في النار لم يكن في الارض دابة الا اطفات عنه ، الاالوزغ ، فإنها تنفخ عليه،فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها))
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 30، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
لاجر العظيم في قتل الوزغ
اليوم سأذكركم بسنة من سنن النبي صلى الله عليه وسلم تكاد هذه السنة تهجر بوقتنا الحالي لما فيها من عزوف البعض عنها وربما كانوا قد أستخدموا ادوات اخرى متطوره لذلك
ولكن يبقى الاصل على هذا الحديث الصحيح الذي رواه الإمام مسلم رحمه الله تعالى
قتل الوزغ أو ما يسمى البريعصي او السحليه
فإنه سنة وفيه أجر عظيم قد أخبر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم
لان الوزغ كان ينفخ النار على إبراهيم حين ألقي فيها
ثم أن فيه مضرة وأذى وأصواتا قبيحة مكروهة
88888888888888888888
قال الحبيب صلى الله عليه وسلم : " من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة لدون الأولى وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية وحديث
جريرا فيه من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مائة حسنة وفي الثانية دون ذلك وفي الثالثة دون ذلك )رواه مسلم
88888888888888888888
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مئة حسنة ، وفي الثانية دون ذلك ، وفي الثالثة دون ذلك ))
88888888888888888888
وعن عائشة ان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏
‏(‏ان ابراهيم حين القي في النار لم يكن في الارض دابة الا تطفئ النار غير الوزغ
فانه كان ينفخ على ابراهيم‏ )‏،
( فامرنا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بقتله ‏)
اخرجه ابن ابي حاتم وفي بعض الروايات
88888888888888888888
ان امراة دخلت على عائشة فوجدت عندها رمحاً فقالت‏:‏ ما تصنعين بهذا الرمح ؟
‏ فقالت‏:‏ نقتل به الاوزاغ ، وذكرت الحديث‏
88888888888888888888
وهذه فتاوي للشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى
السؤال:
جزاكم الله خيرا يقول رَغَّبَ الرسول صلى الله عليه وسلم في قتل الوزغ
وبأن أن الذي يقتله من أول مرة يكون له مائة حسنة
ما حكم قتل الوزغ وما حكم قتل الضفادع؟
الجواب :
الشيخ: أما قتل الوزغ فإنه سنة وفيه أجر عظيم
قد أخبر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه كان ينفخ النار على إبراهيم
حين ألقي فيها ، ثم أن فيه مضرة وأذى وأصواتا قبيحة مكروهة
وأما الضفادع فلا تقتل إلا إذا آذت فإن آذت فلا بأس بقتلها لأن كل مؤذٍ يقتل
كما قال الفقهاء رحمهم الله يسن قتل كل مؤذٍ
88888888888888888888
السؤال :
حفظكم الله يقول هذا السائل ما الثواب المترتب على قتل الوزغ يا فضيلة الشيخ؟
الجواب :
الشيخ :الوزغ أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتله
وأخبر أنه كان ينفخ النار على إبراهيم
وقتله بأول مرة ثوابه مائة حسنة وفي الثانية أظنها سبعين
ووجه ذلك أنه إذا قتله في أول مرة دل ذلك على صدق بغضه له ومحبة هلاكه
وإذا تأخر صار ضربه إياه سهلاً.
88888888888888888888
يقول الشيخ المنجد
قتل الوزغ مشروع بأدلة كثيرة وذلك بآلة ونحوها
وليس في شيء من الروايات تخصيص اليد أو الندب إلى قتله باليد المباشرة
ولا أظن ذلك صحيحاً ولا وارداً فمثل هذا بعيد عن هدي الإسلام ومعالي الأخلاق
وكان عند عائشة رمح مخصص لقتل الوزغ
وزيادة الحسنات بقتله من اول ضربة للحث على قتله
88888888888888888888
فتوى للشيخ سامي بن عبد العزيز الماجد
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
السؤال :
قرأت فتوى عن قتل الوزغ، وفيها جاء المفتي بتعليل غريب يبرر قتل الوزغ،
وهو أنه كان ينفخ في النار التي أعدت لحرق نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام.
وهذه الفتوى تشعرني بالإحباط؛ لأنها تجعل الإسلام يبدو بربرياً ومستهجناً في عيون
الكفار ومثل هذه الفتاوى لا تخدم الدعوة إلى الإسلام.
فالوزغ حيوان صغير لا يؤثر في نفخ النار، وحتى لو صح ذلك:
فلماذا يقتل كل وزغ في الأرض،
كما قد يقال بأنه يجب قتل كل الناس بسبب قتل شخص لآخر؟ أرجو التوضيح.
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد
فإن الأمر بقتل الوزغ لا يختلف عن الأمر بقتل العقرب والحية والفأرة والكلب العقور،
وهو الكلب المفترس الذي يعدو على الناس.
وقد صح الحديث بالأمر بقتل الفواسق الخمس في الحل والحرم،
وهي الحية والعقرب والكلب العقور والفأرة والحدأة وهي طائر من الجوارح
وانظر صحيح البخاري وصحيح مسلم .
فالأمر بقتل الوزغ هو للعلة نفسها التي أمر لأجلها أمر بقتل الفواسق الخمس وهي الإيذاء
فكل مؤذٍ يشرع قتله،
فليس قتل الوزغ لأجل أنه كان ينفخ على إبراهيم عليه السلام في النار فحسب،
بل أمر بقتله لأنه مؤذٍ فهو سامّ، ولذا تسميه العرب سامّ أبرص،
والإخبار بأنه كان ينفخ بالنار على إبراهيم عليه الصلاة والسلام بيان لخبثه وعظم
إيذائه، فجنسه خبيث.
88888888888888888888
وأما الجواب عن قول السائل:
ما ذنب الوزغ في عصرنا حتى تؤخذ جميع الوزغات بجريرة وزغة كانت تنفخ في النار
على إبراهيم عليه الصلاة والسلام ؟
فإن قتلها ليس لأجل جريرة واحد منها في عهد غابر،
وإنما لأجل أنها مؤذية بطبعها تفسد الطعام وتسم الإنسان، فاقتضى ذلك قتلها،
وما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم من كون الوزغ ينفخ بالنار على إبراهيم عليه
الصلاة والسلام ، كاشف عن خبث طبيعة هذه الدويبة
والله أعلم
وصلي اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
--------------------------------------------------------------------------------
أنشرها.. فانك لا تعلم متى وأين تموت..
فتجدها إن شاء الله لك شفيعة يوم القيامه
قال تعالى :
( ولتكن منكم أمةٌ يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر )
(وفي ذلك فليتنافس المتنافسون )
( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءا ولا شكورا )
الوزغ هو ابو بريص
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 31، 2015 بواسطة المجاهد فى سبيل الله (10,400 نقاط)
عن سائبة مولاة الفاكه بن المغيرة أنها دخلت على عائشة رضي الله عنها فرأت في بيتها رمحا موضوعا ، فقالت : يا أم المؤمنين ما تصنعين بهذا ؟ قالت : أقتل الأوزاغ ، فإن رسول
الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن إبراهيم عليه السلام لما ألقي في النار لم تكن دابة في الأرض إلا أطفأت النار عنه غير الوزغ ، فإنه كان ينفخ عليه ، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله
الراوي: عائشة المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/66
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
///////////
كل دواب الأرض التي كانت قريبة من النار كانت تحاول إطفاء النار التي يراد حرق ابراهيم بها الا إحدى الزواحف تسمى عند بعض الدول أم بريص.. كالتي في الصورة .... فهي الوحيدة التي كانت تساهم في اشعال النار
عن طريق النفخ بها ...فيسن قتلها عند رؤيتها .
...