السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي أفضل وجبة صحية يمكن تناولها في السحور خلال رمضان؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 19، 2015 في تصنيف الطعام والشراب بواسطة راشد (150,700 نقاط)
رمضان كريم لجميع المسلمين في كل العالم;;;;;;;;;;;;;

155 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
ان السحور بركه ويستحسن تناول اللبن  مع العيش  والتمر   وهذا اعتقد انه من افضل السحور لاحتوائه على كل العناصر التى تساعد على التفوق الصحى
 لوجود ما يتطلبه الصائم الكريم  ولايثقل على المعده البته والله الموفق
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
اللَهم  صلّي و سلّم على سيدنا محمّد و على آله و صحبه و سلم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
في رأيي أفضل سؤال تم وضعه في القائمة من فترة طويلة و أفضل وجبة صحية يمكن تناولها في السحور خلال رمضان هو ما تشتهيه بشرط لا يكون دسم و لا يكون حراق أو مملح و
الأفضل الفول والزبادى والتمر
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
أخي اثبت دينيا و علميا أن أفضل وجبة تساعد على الصيام لفترة طويلة هي الماء و اللبن و التمر، جربها كما جربها نبيك عليه الصلاة و السلام
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
ومن هديه صلى الله عليه وسلم  في السحور ما روى عنه قيل: { تَسَحَّرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ثُمَّ قُمْنَا إلَى الصَّلاَةِ قُلْتُ كَمْ كَانَ بَيْنَهُمَا
قَالَ قَدْرَ مَا يَقْرَأُ الرَّجُلُ خَمْسِينَ آيَةً } رواه الإمام البخاري عن سيدنا زيد بن ثابت  
يعني ما يعادل حوالي ثُلث ساعة أو ما نسميه في عصرنا بمدفع الإمساك، لماذا أخَّر النبي الكريم في كل أحواله طعام السحور إلى ما قبل الفجر؟ ولم يفعل كما نفعل الآن نسهر إلى الواحدة أو الثانية ثم نتناول
السحور وننام؟ لحكمة بالغة يعلّمها لنا المصطفى عليه أفضل وأتم الصلاة والسلام: فإن المرء إذا أكل قبل الفجر بثلث ساعة، ثم قام وتوضأ، فالوضوء ينشط الأعضاء والفترة التي يقضيها بعد ذلك في صلاة الفجر تعمل
على هضم الطعام، فحركات الصلاة كلها تساعد المعدة والكبد وغيرها على إفراز عصارتها التي تعمل على هضم الطعام، فإذا صلى الفجر حتى ولو كان متعباً، ونام ينام منشرح الصدر نشيط الروح لا يحسّ بوخم ولا تعب أما
الذي يأكل في الواحدة أو الثانية وينام فإنه من المؤكد لا يصلي الفجر حاضراً لأن الطعام بما فيه من وعملية الهضم تسحب الدم فيقل ما يذهب لأعضائه فيصيبها الجمود والخمول ويستغرق بالنوم! فلا يستطيع القيام
لصلاة الفجر، ويحرم نفسه من هذا الأجر العظيم، ثم بعد ذلك يظل طوال يومه كسول النفس سقيم الصدر يحس بالوخم ويحس بالثقل لأنه أكل ونام ولم يعط لأعضائه فرصة لهضم الطعام
فما بالكم إذا كان الصائم طفلاً صغيراً فإن الأطفال في مرحلة التكوين ويحتاجون في بناء الخلايا إلى بعض البروتينات وأن يكون وقت صيامهم غير طويل لأنه إذا أكل ونام وهضم الطعام في أول النهار واحتاج الجسم
إلى غذاء ماذا يفعل؟ تتوقف عملية البناء لحاجة الجسم للغذاء لعدم وجود الطعام فيُصاب الطفل بالضعف وما شابه ذلك لكننا إذا أطعمناه قبل صلاة الفجر ونام بعد صلاة الفجر فإن الطعام يمكث في بطنه فترة طويلة،
فلا يُصاب بالضعف ولا بالسقم وكلنا نلا حظ هذا على أولادنا عند الذهاب للمدارس فى رمضان فلو تسحروا قبل الفجر يعودوا نشيطين من المدرسة ولا يشتكون إلا قليلاً ومن هديه صلاة القيام لماذا سن لنا صلاة القيام؟
لهضم الطعام. فلم يكن في زمانه أدوية كالتي عندنا الآن ولا مشروبات تعمل على هضم الطعام فسألوه عن كيفية هضم الطعام للصائمين فقال : { أذِيبُوا طَعَامَكُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ والصَّلاةِ، ولا
تَنَامُوا عَلَـيْهِ فَتَقْسُوَ لَهُ قُلُوبُكُمْ } عن عائشة رواه ابن السني وأبو نعيم في الطب النبوي.  
فإن الدم يتجمع للمعدة بعد الطعام من أجل الهضم ويقل من بقية أجزاء الجسم مما يجعل المرء يشعر بشئ من الكسل، فإذا صلى فعند ركوعه تضغط أعضائه على معدته وعلى كبده فيفرزان العصارات اللازمة للهضم فإذا سجد
على جبهته نزل الدم إلى رأسه فحرك مخه ورد إليه شئ من يقظته وبتوالي حركات الصلاة التي نؤديها لله في صلاة القيام يتوالى على الجسم عملية هضم الطعام وتمثيله الغذائي بكيفية مريحة للمعدة ومنبهة للأعضاء فما
أصدق قول الله لنا جماعة المؤمنين {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً }الأحزاب21
أيضاً من هديه فيما ذكرناه أنه وأصحابه لم يكونوا يظهرون اهتماماً بالغاً كما نفعل بطعام الفطور، بل كانوا يرون من العيب ومن الذنب أن يفكر الإنسان فيما سيفطر عليه قبل ميعاد الغروب، لأنه بذلك اشتغل عن
علام الغيوب وكان يحثهم على ضرورة السحور ويقول في ذلك لمن لا يستطيع الأكل { تَسَحَّرُوا ولَوْ بِجَرْعَةٍ مِنْ ماءٍ }عن أنس رواه أبو يعلى  
ويقول لهم: { هَلُمُّوا إِلَىٰ الغِذَاءِ الْمُبَارَكِ } مصنف ابن أبي شيبة عن أبي رهم السماعى
ويقول لهم { تَسَحَّرُوا فإنَّ في السُّحُورِ بَرَكَةً } عن أنس رواه أبو يعلى.
و قال : {أَتَاكُمْ شَهْرُ رَمَضَانَ شَهْرُ بَرَكَةٍ فِيهِ خَيْرٌ يُغَشيكُمُ اللَّهُ فَيُنْزِلُ الرَّحْمَةَ وَيَحُطُّ فِيهِ الْخَطَايَا وَيَسْتَجِيبُ فِيهِ الدُّعَاءَ يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى
تَنَافُسِكُمْ وَيُبَاهِي بِكُمْ مَلاَئِكَتَهُ، فَأَرُوا اللَّهَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ خَيْرَاً فَإنَّ الشَّقِيَّ مَنْ حُرِمَ فِيهِ رَحْمَةَ اللَّهِ }رواه الطبراني في الكبير عن عبادة بن الصامت.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
رمضان.. فضائله، أركانه، فوائده، سننه و مكروهاته
سرايا - الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه، أما بعد:
فإن الصوم أحد أركان الإسلام العظام المعلوم من الدين بالضرورة دل عليه الكتاب والسنة والإجماع، وتواترت في فضله الأخيار، ولا شك أن هذه العبادة الجليلة مشتملة على جملة من الشرائط والأركان والواجبات
والمستحبات التي أمر الله بها، كما أن للصوم مفسدات ومحرمات ومكروهات نهى الله عزّ وجلّ عنها. وللصوم فوائد مختلفة وحقائق قلبية متعددة؛ لذا يجب على المسلم معرفة هذه الأمور ليعبد ربه -عزّ وجلّ- على بصيرة،
ولتكون العبادة مقبولة يثاب عليها الصائم بعظيم الثواب.
وإليك أخي القارئ شيئاً من ذلك:
من فضائل شهر رمضان:
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183].
وقال صلى الله عليه وسلم: «قال الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به. والصيام جنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث يومئذ ولا يسخب، فإن سابه أحدا أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم.
والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله يوم القيامة من ريح المسك. وللصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه» [متفق عليه].
• وقال صلى الله عليه وسلم: «إن في الجنة بابا يقال له الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال أين الصائمون، فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أغلق، فلن يدخل منه أحد»
[رواه البخاري ومسلم].
• وقال صلى الله عليه وسلم: «من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه» [رواه البخاري ومسلم].
• وقال صلى الله عليه وسلم: «الصيام والقرآن يشفعان للعبد، يقول الصيام: أي رب، إني منعته الطعام والشهوات بالنهار، فشفعني فيه، ويقول القرآن: منعته النوم بالليل، فشفعني فيه؛ فيشفعان» [رواه أحمد وغيره
وحسنه الهيثمي، وصححه الألباني].
مرحباً أهلاً وسهلاً بالصيام
يا حبيباً زارنا في كل عام
***
قف لقيناك بحب مفعم
كل حب في سوى المولى حرام
***
فاغفر اللهم منا ذنبنا
ثم زدنا من عطاياك الجسام
***
لا تعاقبنا فقد عاقبنا
قلق أسهرنا جنح الظلام
أركان الصيام:
أركان الصيام أربعة وهي:
1- النية.
2- الإمساك عن المفطرات (كالأكل والشبر ونحوهما).
3- الزمان (من طلوع الفجر الصادق إلى غروب الشمس).
4- الصائم (المسلم، البالغ، العاقل، القادر على الصيام الخالي من الموانع كالمسافر، والمريض، والحائض والنفساء).
فوائد الصيام:
أ‌- فوائد روحية:
1- يوجِد في النفس ملكة التقوى التي هي من أعظم أسرار الصوم.
2- يعوِّد الصبر ويقوي الإرادة.
3- يعوِّد ضبط النفس ويساعد عليه.
4- يكسر النفس. فإن الشبع والروي ومباشرة النساء تحمل النفس على الأشر والقطر والغفلة.
5- يساعد على تخلي القلب للفكر والذكر... فإن تناول الشهوات قد يقسي القلب ويعميه ويحول بين القلب وبين الذكر والفكر ويستدعي الغفلة، وخلو البطن من الطعام ينور القلب ويوجب رقته ويزيل قسوته ويهيئه للذكر
والفكر.
6- يضيق مجاري الدم التي هي مجرى الشيطان الوسواس الخناس من ابن آدم، فإن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم فتسكن بالصيام وساوس الشيطان وتنكسر قوة الشهوة والغضب.
ب‌- فوائد اجتماعية:
1- يعوِّد المسلمين النظام والاتحاد.
2- ينشر العدل والمساواة بين المسلمين.
3- يكوِّن في المؤمنين الرحمة وينمي السلوك الحسن.
4- يعرف الغني قدر نعمة الله عليه بما أنعم عليه ما منع منه كثيراً من الفقراء من فضول الطعام والشراب واللباس والنكاح، فإنه بامتناعه عن ذلك في وقت مخصوص وحصول المشقة له بذلك يتذكر به من منع من ذلك على
الإطلاق فيوجب له ذلك شكر نعمة الله تبارك وتعالى عليه بالغنى ويدعوه إلى مساعدة إخوانه الفقراء.
5- يصون المجتمع من الشرور والمفاسد.
ت‌- فوائد صحية:
1- يطهر الأمعاء.
2- يصلح المعدة.
3- ينظف البدن من الفضلات والرواسب.
4- يخفف من وطأة السمن وثقل البطن بالشحم.
محرمات الصوم ومكروهاته:
أ‌- محرمات الصوم:
وهي التي حرم على الإنسان فعلها في غير رمضان، ويتأكد التحريم لشرف الزمان وفضيلة شهر رمضان وهي الكذب والغيبة والنميمة وفحش القول والنظر إلى البرامج والأفلام الخليعة وسماع الأغاني وغيرها. قال صلى الله
عليه وسلم: «من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل، فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه» [رواه البخاري].
ب‌- مكروهات الصيام:
1- المبالغة في المضمضة والاستنشاق.
2- ذوق الطعام بغير حاجة.
3- أن يجمع الصائم ريقه ويبتلعه.
4- مضغ العلك (اللبان) الذي لا يتحلل منه أجزاء (فإذا تحلل منه فإنه مفسد للصيام).
5- القبلة لمن تحرك شهوته.
6- ترك الصائم بقية طعام بين أسنانه.
7- شم ما لا يأمن أن تجذبه أنفاسه إلى حلقه كمسحوق المسك والبخور.
8- وصال الصوم يومين أو أكثر دون أن يأكل بينهما.
سنن الصيام:
يستحب للصائم أن يفعل الأشياء التالية:
1- كثرة قراءة القرآن العظيم بخشوع وتدبر.
2- كثرة ذكر الله -عزّ وجلّ-.
3- الإكثار من الصدقة.
4- كف فضل اللسان والجوارح عن فضول الكلام والأفعال التي لا إثم فيها.
5- تعجيل الفطر.
6- الفطر على رطبات وترا، وإلا على تمرات وإلا على ماء.
7- الدعاء عند فطره.
8- السحور مع تأخيره إلى قبيل الفجر.
9- تفطير الصائمين.
10- الاعتكاف في العشر الأواخر.
11- قيام لياليه وخاصة ليلة القدر.
حقائق الصوم القلبية:
هي ستة أمور:
1- غض البصر وكفه عن الاتساع في النظر إلى كل ما يذم ويكره، وإلى كل ما يشغل القلب ويلهي عن ذكر الله.
2- حفظ اللسان عن الهذيان والكذب والغيبة والنميمة والفحش والجفاء والخصومة والمراء.
3- كف السمع إلى الإصغاء إلى كل مكروه، لأن ما حرم قوله حرم الإصغاء إليه، ولذلك قرن الله -عزّ وجلّ- بين السمع وأكل السحت. قال تعالى: {سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ} [المائدة: 42].
4- كف بقية الجوارح من اليد والرجل عن الآثام والمكاره. وكف البطن عن كل طعام مشبوه وقت الإفطار. فلا يليق بالمسلم أن يصوم عن الطعام الحلال ثم يفطر على الطعام الحرام.
وقد قال صلى الله عليه وسلم: «رب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع» [صححه الألباني].
5- ألا يتكثر من الطعام الحلال وقت الإفطار بحيث يمتلئ بطنه، فما من وعاء أشر من بطن مليء من حلال.
6- أن يكون قلبه بعد الإفطار مضطرباً بين الخوف والرجاء، إذ لا يدري أيقبل صومه، فيكون من المقربين أو يرد عليه، فيكون من الممقوتين؟ وليكن كذلك في آخر كل عبادة.
مدرسة الصوم:
الصيام من أعظم ما يعين على محاربة الهوى، وقمع الشهوات، وتزكية النفس وإيقافها عند حدود الله تعالى، فالصائم يحبس لسانه عن اللغو والسباب والانزلاق في أعراض الناس، والسعي بينهم بالغيبة والنميمة المفسدة،
والصوم يمنع صاحبه من الغش والخداع والتطفيف والمكر وارتكاب الفواحش والربا والرشوة وأكل أموال الناس بالباطل بأي نوع من أنواع الاحتيال، والصوم يجعل المسلم يسارع في فعل الخيرات من إقام الصلاة وإيتاء
الزكاة على وجهها الصحيح وجهاتها المشروعة. ويجتهد في بذل الصدقات، وفعل المشاريع النافعة، والصوم يحمل صاحبه على تحصيل لقمة العيش على الوجه الحلال والبعد عن اقتراف الإثم والفواحش.
شهر الجهاد والنصر:
إن شهر الصوم هو شهر الجهاد في سبيل الله، وفي شهر الصوم كانت معظم انتصارات المسلمين، ففي رمضان من السنة الثانية للهجرة انتصر الإسلام على الشرك في غزوة بدر الكبرى، وفي رمضان من السنة الخامسة كان
استعداد المسلمين لغزوة الخندق، وفي رمضان في السنة الثامنة للهجرة تم الفتح الأعظم فتح مكة، وفي رمضان في السنة التاسعة حدثت بعض أعمال غزوة تبوك، وفي رمضان السنة العاشرة بعث الرسول صلى الله عليه وسلم
علي بن أبي طالب على رأس سرية إلى اليمن.
مفسدات الصوم:
للصوم مفسدات إذا حصلت في نهار رمضان:
1- الأكل والشرب متعمداً.
2- الجماع.
3- إنزال المني باختياره.
4- الحجامة.
5- التقيؤ عمداً.
6- خروج دم الحيض والنفاس.
7- ما كان بمعنى الأكل والشرب كالإبرة المغذية.
نداء:
أخي الكريم...
أتاك شهر رمضان، وشهر التوبة والغفران، شهر تضاعف فيه الأعمال، وتحط فيه الأوزار فجد فيه بالطاعات وبادر فيه بالحسنات.
أخي الكريم... ألم يإن لك أن تقلع عن هواك، ألم يإن لك أن ترجع إلى باب مولاك، أنسيت ما خولك وأعطاك، أليس هو الذي خلقك فسواك، أليس هو الذي عطف عليك القلوب وبرزقه غذاك، أليس هو الذي ألهمك الإسلام وهداك،
إرفع أكف الضراعة لمولاك، وقف ببابه، ولذ بحماه، فمن وقف ببابه تلقاه، ومن لاذ به حماه ووقاه، ومن توكل عليه كفاه، فبادر بالتوبة قبل لقياه، لعلك تحظى بالقبول، وتدرك المطلوب.
وفي الختام نسأل الله -عزّ وجلّ- أن يتقبل منا الصيام والقيام وصالح الأعمال إنه سميع مجيب.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
فول مدمس
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة سهى الكوكب (154,250 نقاط)
الي بالصوره مافي احلا منها
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة رامز (146,170 نقاط)
السلام عليكم..................
ان لوجبة السحور اهمية كبيرة اثناء الصيام فاذا اهمل الصائم تناول السحور فانه يصاب بهبوط مستوى سكر الدم الذي قد يؤدي الى اصابتة بمضاعفات اخرى.
فعن انس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ** تسحروا فان في السحور بركة ** و لكي تكون وجبة السحور صحية فانه يجب الانتباه لما يلي :
-- من الخطأ تناول السحور بعد منتصف اليل بقليل ثم النوم بعدها حتى الصباح فهذا قد يشكل عبئا على الهضم عند البعض خصوصا اذا كانوا يعانون من بعض الامراض و التعجيل بالسحور يجعل فترة الحرمان من الطعام و
الشراب طويلة فالمستحب تاخير السحور.
-- تفضل في و جبة السحور الاطعمة السهلة التحضير و التناول مثل البيض المسلوق . الكسكسي . و الزبيب او العنب و الفاكهة ايضا و لا بأس من فنجان قهوة حتى يأخذ المخ نصيبه من الكافيين.
-- اما اللحم الدسم و غيره من الخبز و الكميات الزائدة الاخرى من الاطعمة فهي لا تهضم و مصيرها يكون المغص الليلي و طرحها مع الفضلات..............
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
لبن و تمر أو شعيرية أو سندويش جبن أو لبنه مع حليب قليل الدسم و رمضان كريم للجميع
...